{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
فازت الكاتبة الكندية أليس مونرو بجائزة نوبل للآداب يوم الخميس عن قصصها التي تتناول الحب والصراع ومآسي النساء ووصفتها اللجنة المانحة للجائزة بأنها "أفضل من كتب القصة القصيرة في العصر الحديث".
وقالت الأكاديمية السويدية في بيان على موقعها الالكتروني "يعتبرها بعض النقاد تشيخوف كندا" في إشارة إلى كاتب القصة القصيرة الروسي في القرن التاسع عشر انطون تشيخوف.
مونرو التي كشفت في عام 2009 أنها خضعت لجراحة في القلب وعولجت من السرطان قالت إن منحها الجائزة كان "مفاجئا ورائعا".
وأضافت في بيان "أنا منبهرة بكل الاهتمام والمشاعر التي لمستها صباح اليوم... آمل أن يعزز هذا الإدراك بأهمية شكل القصة القصيرة."
ورغم نيل الجائزة وما ألقته من ضوء ساطع على أعمالها قالت مونرو (82 عاما) لقناة سي.بي.سي نيوز إن هذا لن يغير من قرار أعلنته هذا العام بالتوقف عن الكتابة.
كانت القصة القصيرة أكثر شعبية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين لكنها تراجعت أمام الرواية الطويلة بين جماهير القراء.
وكانت ميزة مونرو في عيون معجبيها أنها أثرت قصصها بالحبكة وعمق التفاصيل التي تميز الرواية الطويلة عادة.
والأبطال في قصصها في الغالب فتيات وسيدات يعشن حياة تبدو عادية لكنهن يصارعن محنا كالتحرش الجنسي أو الزواج المأساوي أو مشاعر الحب المقموعة أو متاعب الشيخوخة.
قال دوجلاس جيبسون ناشر قصصها في مقابلة مع سي.بي.سي "فجأة تجد نفسك منجذبا لحياة هذه الخادمة أو تلك المزارعة أو ربة المنزل تلك التي تعيش في فانكوفر... إنهن عاديات والقصص عادية لكن لها لمسة السحر."
وقالت الأكاديمية السويدية في بيان على موقعها الالكتروني "يعتبرها بعض النقاد تشيخوف كندا" في إشارة إلى كاتب القصة القصيرة الروسي في القرن التاسع عشر انطون تشيخوف.
مونرو التي كشفت في عام 2009 أنها خضعت لجراحة في القلب وعولجت من السرطان قالت إن منحها الجائزة كان "مفاجئا ورائعا".
وأضافت في بيان "أنا منبهرة بكل الاهتمام والمشاعر التي لمستها صباح اليوم... آمل أن يعزز هذا الإدراك بأهمية شكل القصة القصيرة."
ورغم نيل الجائزة وما ألقته من ضوء ساطع على أعمالها قالت مونرو (82 عاما) لقناة سي.بي.سي نيوز إن هذا لن يغير من قرار أعلنته هذا العام بالتوقف عن الكتابة.
كانت القصة القصيرة أكثر شعبية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين لكنها تراجعت أمام الرواية الطويلة بين جماهير القراء.
وكانت ميزة مونرو في عيون معجبيها أنها أثرت قصصها بالحبكة وعمق التفاصيل التي تميز الرواية الطويلة عادة.
والأبطال في قصصها في الغالب فتيات وسيدات يعشن حياة تبدو عادية لكنهن يصارعن محنا كالتحرش الجنسي أو الزواج المأساوي أو مشاعر الحب المقموعة أو متاعب الشيخوخة.
قال دوجلاس جيبسون ناشر قصصها في مقابلة مع سي.بي.سي "فجأة تجد نفسك منجذبا لحياة هذه الخادمة أو تلك المزارعة أو ربة المنزل تلك التي تعيش في فانكوفر... إنهن عاديات والقصص عادية لكن لها لمسة السحر."