زهرة نيسان
بيلساني سوبر
- إنضم
- Jun 28, 2008
- المشاركات
- 2,470
- مستوى التفاعل
- 29
- المطرح
- عايشة جوات ئلبو
في حقيقة الأمر أن عبادة الشيطان موجودة منذ القدم وأشار إليها القرآن في عدة مواضع
(ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين)
وعندما يخاطب إبراهيم عليه السلام والده ويقول
(يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)
هذه الآيات وغيرها دليل على وجود عبادة لشيطان منذ القدم ولكنها تختلف كلياً عن وقتنا الحاضر من ناحية الأفكار التي تحملها وطرق تأديتها .
آخطر الاديان وابشعها
عبدة الشيطان هم: من يعبدون الشيطان ويعتبرونه ربهم ويتقربون منه .. العياذ بالله
ويدعون انهم يحصلون على قوة شيطانية عند ممارسه طقوسهم كتابهم ../ "الإنجيل الأسود"
من تأليف..اليهودي...// ليفـي // ,,مؤسس كنيسة الشيطان ,, في سان فرانسيسكو
مع انه غير مؤمن بشي ! فهو ملـحــد ..
منهم طبقات : مايسمى بالامير .. والشر الاعظم .
"حركش" ..,, الشيطان الذي يعبدونه .,,
المعتقدات والطقوس
لهذه الجماعة طقوس وممارسات يؤدونها في جميع الأدوار , منذ دخول أي فرد في
جماعتهم وحتى نهايته أو انغماسه معهم حتى النخاع وهي على شكلين
1 - طقوس التعميد أو الدخول إلى الجماعة
2 - الثاني وهي طقوس الممارسة أو ما يطلق عليها القداس الأسود
عند تجمعهم وممارسه طقوسهم يقومون بعده امور ...!!
-تدخين جماعي للمخدرات و الخمور بكميات كبيرة
- دوران الرؤوس ورقص قوي وهائج و تحريك الرؤوس بعنف بقوة.. و الأعين مغمضة
- - رفع أذرعهم الى الاعلى .. لـ يدعون شيطانهم الأكبر
- يرسمون في الهواء بأيديهم تحية الشيطان
- - الممارسات الشاذة والدعارة الجماعية وحتى مع الحيوانات .
- -تقديم قرابين للشيطان وهي ذبح قطط و الكلاب وهم يظنون انها حارسه لعالم الشياطين
ودهن دمائها بأجسادهم
- - الذهاب للقبور وتشويه الجثث والرقص فوقها وممارسات شاذة مع الموتى و
يأكلون لحم البشر و شرب الدم
- - حبهم للظلام واستعمال السحر الاسود
- -يذهبون للصحراء والكهوف ويعيشون فيها اياما بالظلام بدون نور ..
- -علامة السلام بينهم هي رفع اصابعهم بحركة الشيطان ..
- -ذبح طفل رضيع وسكب دمائه في كؤوس وشربها ..
- - استحضار ارواح الشر وممارسة الشعوذة والسحر الاسود
- - اجتماعاتهم كل 13 يوم من كل شهر ..واقل عدد في الاجتاعات يكون بين 7 و8 افراد
- - صلواتهم قريبه من النصارى ففي الديانة النصرانية صب الماء على الرأس والجسد
اما عبدة الشيطان يقومون بصب الدماء والقاذورات على الرأس والجسد
كذلك لديهم صلوات تشبة الديانه المسيحيه وصلواتهم يصاحبها موسيقى
واخيرا ... لابد من الانتحـــــــــار
تشير أحد المقالات أنه في عام 96 أعتقلت السلطات الأمريكية مجموعة من أعضاء الطائفة
بعد أن تورطوا في سرقة كميات من الدماء من مستشفيات نيويورك لشربها خلال احتفالاتهم المجنونة
و المعروف عنهم كذلك أنهم يضحون بأبنائهم عن طريق الذبح ويأكلون لحمهم ويشربون دمائهم
أما شكلهم الخارجي مقزز فالملابس سوداء وقصات الشعراء تأخذ نمط معين .
باختصار لا شيء اسمه خطيئة ولا شيء اسمه شر ومنكر فكل ما يحقق شهوات النفس ورغباتها هو مطلوب عند عبدة الشيطان
الموسيقى
يرددون ..
" أيها الشيطان
خذ روحــي ..
ويا غضب الإله
دنسها بالخطيئة
وباركها بالنار
لا بد أن أموت
الانتحـــار
الانتحـــار
الانتحــــار
لابــــد ان
أمـــــــوت
الموسيقى عند عبدة الشيطان شيء أساسي وهي وسيلة لتعطيل الحواس البشرية، ونوع من أنواع
التخدير العقلي و لأن عالم فطرة الإنسان هادئ يميل دوماً إلى هدوء
الأعصاب والابتعاد عن الصخب والصراخ
اخترع أصحاب الشيطان موسيقاهم الخاصة بهم
فهي مزيج من الصخب والضجيج الذي يصم الآذان , ويوتر الأعصاب , ويميل بالإنسان إلى الصرع والجنون والتخبط.
وأطلقوا على تلك الموسيقى ألقاباً وأسماء لا تخلو من النفور والتقزز والقرف والخوف والرعب
. أكد المحللون الذين راقبوا الموسيقى المستخدمة لدى عباد الشيطان
أن هناك أنماط عدة للموسيقى
وهي "البلاك ميتل" و "هافي ميتل" و "ديث ميتل"
اصبحوا مثل الحيونات اكرمكم الله بدون عقل ولا تفكير حيث عادة ما يذهبون نهاراً إلى المقابر
ويقومون بالنبش والبحث عن جثث الموتى ، ويتراقص كبيرهم فوق الجثة التي يعثرون عليها ،
وغالباً ما يفضلون الجثث حديثة الوفاة ، ويذبحون القطط باعتبارنفوسها من الشيطان ،
ويشربون من دمائها ويلطخون أجسادهم ووجوههم بها ، ثم يذهبون إلى الصحراء ليعيشوا فيها
أياما لا يضيئون شمعة وإنما يحيون في الظلام ،
وعلامتهم بينهم رفع إصبعين رمز الشيطان
وتلك الإشارة هي السلام فيما بينهم
وقيل في تبرير نبش القبور والمبيت في الجبانات تقسية لقلوبهم ، ولمعاينة العدم والشعور به محسوساً
والتدريب على ممارسة القتل دون أن تطرف لهم عين
وقيل عن تلطيخ اليدين والجسم بالدم إنه ليكون العضو دموياً عنيفاً لا يخشى الموت
ولا يرهب القتل ، ويتأبى على الخضوع لأحد
(ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين)
وعندما يخاطب إبراهيم عليه السلام والده ويقول
(يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)
هذه الآيات وغيرها دليل على وجود عبادة لشيطان منذ القدم ولكنها تختلف كلياً عن وقتنا الحاضر من ناحية الأفكار التي تحملها وطرق تأديتها .
آخطر الاديان وابشعها
عبدة الشيطان هم: من يعبدون الشيطان ويعتبرونه ربهم ويتقربون منه .. العياذ بالله
ويدعون انهم يحصلون على قوة شيطانية عند ممارسه طقوسهم كتابهم ../ "الإنجيل الأسود"
من تأليف..اليهودي...// ليفـي // ,,مؤسس كنيسة الشيطان ,, في سان فرانسيسكو
مع انه غير مؤمن بشي ! فهو ملـحــد ..
منهم طبقات : مايسمى بالامير .. والشر الاعظم .
"حركش" ..,, الشيطان الذي يعبدونه .,,
المعتقدات والطقوس
لهذه الجماعة طقوس وممارسات يؤدونها في جميع الأدوار , منذ دخول أي فرد في
جماعتهم وحتى نهايته أو انغماسه معهم حتى النخاع وهي على شكلين
1 - طقوس التعميد أو الدخول إلى الجماعة
2 - الثاني وهي طقوس الممارسة أو ما يطلق عليها القداس الأسود
عند تجمعهم وممارسه طقوسهم يقومون بعده امور ...!!
-تدخين جماعي للمخدرات و الخمور بكميات كبيرة
- دوران الرؤوس ورقص قوي وهائج و تحريك الرؤوس بعنف بقوة.. و الأعين مغمضة
- - رفع أذرعهم الى الاعلى .. لـ يدعون شيطانهم الأكبر
- يرسمون في الهواء بأيديهم تحية الشيطان
- - الممارسات الشاذة والدعارة الجماعية وحتى مع الحيوانات .
- -تقديم قرابين للشيطان وهي ذبح قطط و الكلاب وهم يظنون انها حارسه لعالم الشياطين
ودهن دمائها بأجسادهم
- - الذهاب للقبور وتشويه الجثث والرقص فوقها وممارسات شاذة مع الموتى و
يأكلون لحم البشر و شرب الدم
- - حبهم للظلام واستعمال السحر الاسود
- -يذهبون للصحراء والكهوف ويعيشون فيها اياما بالظلام بدون نور ..
- -علامة السلام بينهم هي رفع اصابعهم بحركة الشيطان ..
- -ذبح طفل رضيع وسكب دمائه في كؤوس وشربها ..
- - استحضار ارواح الشر وممارسة الشعوذة والسحر الاسود
- - اجتماعاتهم كل 13 يوم من كل شهر ..واقل عدد في الاجتاعات يكون بين 7 و8 افراد
- - صلواتهم قريبه من النصارى ففي الديانة النصرانية صب الماء على الرأس والجسد
اما عبدة الشيطان يقومون بصب الدماء والقاذورات على الرأس والجسد
كذلك لديهم صلوات تشبة الديانه المسيحيه وصلواتهم يصاحبها موسيقى
واخيرا ... لابد من الانتحـــــــــار
تشير أحد المقالات أنه في عام 96 أعتقلت السلطات الأمريكية مجموعة من أعضاء الطائفة
بعد أن تورطوا في سرقة كميات من الدماء من مستشفيات نيويورك لشربها خلال احتفالاتهم المجنونة
و المعروف عنهم كذلك أنهم يضحون بأبنائهم عن طريق الذبح ويأكلون لحمهم ويشربون دمائهم
أما شكلهم الخارجي مقزز فالملابس سوداء وقصات الشعراء تأخذ نمط معين .
باختصار لا شيء اسمه خطيئة ولا شيء اسمه شر ومنكر فكل ما يحقق شهوات النفس ورغباتها هو مطلوب عند عبدة الشيطان
الموسيقى
يرددون ..
" أيها الشيطان
خذ روحــي ..
ويا غضب الإله
دنسها بالخطيئة
وباركها بالنار
لا بد أن أموت
الانتحـــار
الانتحـــار
الانتحــــار
لابــــد ان
أمـــــــوت
الموسيقى عند عبدة الشيطان شيء أساسي وهي وسيلة لتعطيل الحواس البشرية، ونوع من أنواع
التخدير العقلي و لأن عالم فطرة الإنسان هادئ يميل دوماً إلى هدوء
الأعصاب والابتعاد عن الصخب والصراخ
اخترع أصحاب الشيطان موسيقاهم الخاصة بهم
فهي مزيج من الصخب والضجيج الذي يصم الآذان , ويوتر الأعصاب , ويميل بالإنسان إلى الصرع والجنون والتخبط.
وأطلقوا على تلك الموسيقى ألقاباً وأسماء لا تخلو من النفور والتقزز والقرف والخوف والرعب
. أكد المحللون الذين راقبوا الموسيقى المستخدمة لدى عباد الشيطان
أن هناك أنماط عدة للموسيقى
وهي "البلاك ميتل" و "هافي ميتل" و "ديث ميتل"
اصبحوا مثل الحيونات اكرمكم الله بدون عقل ولا تفكير حيث عادة ما يذهبون نهاراً إلى المقابر
ويقومون بالنبش والبحث عن جثث الموتى ، ويتراقص كبيرهم فوق الجثة التي يعثرون عليها ،
وغالباً ما يفضلون الجثث حديثة الوفاة ، ويذبحون القطط باعتبارنفوسها من الشيطان ،
ويشربون من دمائها ويلطخون أجسادهم ووجوههم بها ، ثم يذهبون إلى الصحراء ليعيشوا فيها
أياما لا يضيئون شمعة وإنما يحيون في الظلام ،
وعلامتهم بينهم رفع إصبعين رمز الشيطان
وتلك الإشارة هي السلام فيما بينهم
وقيل في تبرير نبش القبور والمبيت في الجبانات تقسية لقلوبهم ، ولمعاينة العدم والشعور به محسوساً
والتدريب على ممارسة القتل دون أن تطرف لهم عين
وقيل عن تلطيخ اليدين والجسم بالدم إنه ليكون العضو دموياً عنيفاً لا يخشى الموت
ولا يرهب القتل ، ويتأبى على الخضوع لأحد