كأنني بين الأهل منطرحا" على الفراش وايديهم تقلبني
واشتد نزعيوصار الموت يجد بها من كل عرق بلا رفق ولا هون
وقد أتوا بطبيب كي يعالجني ولم أرى الطبيب اليوم ينفعني
وأودعوني على الألواح منطرحا" وصار خرير الماء ينظفني
وحملوني على الأكتاف أربعة من الرجال وخلفي من يشيعني
صلوا عليي صلاة لا ركوع لها ولا سجود لعل الله يرحمني
وانزلوني إلى قبري على مهل وقدموا واحدا منهم يلحدني
وكشف الثوب عن وجهي لينظرني
فأسكب الدمع من عينيه اغرقني
زمنكر زنكير ما أقول لهم قد هالني أمرهم جدا" فأفزعني
وأقعداني وجدا في مساءلتي مالي سواك إلهي يخلصني
تقاسم الاهل مالي بعدما انصرفوا وصار مالي لهم حلا" بلا ثمن
فلا تغرنك الدنيا وزينتها وانظر إلى فعلها بالأهل والوطن
واشتد نزعيوصار الموت يجد بها من كل عرق بلا رفق ولا هون
وقد أتوا بطبيب كي يعالجني ولم أرى الطبيب اليوم ينفعني
وأودعوني على الألواح منطرحا" وصار خرير الماء ينظفني
وحملوني على الأكتاف أربعة من الرجال وخلفي من يشيعني
صلوا عليي صلاة لا ركوع لها ولا سجود لعل الله يرحمني
وانزلوني إلى قبري على مهل وقدموا واحدا منهم يلحدني
وكشف الثوب عن وجهي لينظرني
فأسكب الدمع من عينيه اغرقني
زمنكر زنكير ما أقول لهم قد هالني أمرهم جدا" فأفزعني
وأقعداني وجدا في مساءلتي مالي سواك إلهي يخلصني
تقاسم الاهل مالي بعدما انصرفوا وصار مالي لهم حلا" بلا ثمن
فلا تغرنك الدنيا وزينتها وانظر إلى فعلها بالأهل والوطن