محسودون
من حزن يبتلينا
ولكن
على الحب نرمي
كاهلاً
وكلما مررنا بقرب بعضنا
حملتنا الأحلام
لنلتقي
كما الحقيقة واقع
صلب
خلق بعد أن كان معدماً
وعلى زقاق حينا
لا نبتعد عن
ناصيتنا
التي صرخت منا
مللاً
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.