{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
1 موقع تنقيب عن الآثار شرقي الناصرية.
2 لافتة مكتوب عليها "عمليات التنقيب للموسم الثاني 2012 -
بعثة التنقيب الأثرية في تل أبو رباب - ذي قار".
3 العاملون في بعثة التنقيب في الموقع الذي اكتشف فيه هيكل
معبد يرجع إلى العصر البابلي.
4 عمال يزيلون أتربة عن جدار.
5 العاملون في بعثة التنقيب في الموقع.
6 لقطات مختلفة لعمال يزيلون أتربة عن جدران.
7 لقطات أخرى لثلاثة من العاملين في الموقع.
8 علامات في الأرض حول الموقع.
9 عالم الآثار العراقي اياد محمود رئيس بعثة التنقيب يقول
بالعربية "المواقع الأثرية هي عديدة هنا. من التلول الأثرية
الموجودة المعلنة قديما. أقصد التلول التي نقبت ضمن مشروع الأهوار.
هذا الموقع.. موقع ـبو رباب وموقع أبو الذهب ومسيعيد وعدة تلول
أثرية.. خاليا نحن نعمل في أربع تلول أثرية قريبة على المحافظة
وقريبة على الأهوار. سبب العمل مالنا كان أنه قريب من اللواء
(المحافظة) خاطر لا يصير تجاوز مناسيب المياه فوق التلول الأثرية."
10 عمال يحفرون في الموقع.
11 عامل يزيل أتربة بفرشاة.
12 عالم الآثار العراقي اياد محمود رئيس بعثة التنقيب يقول
بالعربية "اكتشفنا وحدتين بنائية. الوحدة البنائية ربما تكون معبد
بابلي. القطع الأثرية.. اكتشفنا على مجاور الموقع عدد من الفخار
ورقم طينية وأختام اسطوانية وأختام منبسطة."
13 قدور اكتشفت في الموقع.
14 عالم الآثار العراقي اياد محمود رئيس بعثة التنقيب يقول
بالعربية "المشكلة الرئيسية هي التخصيصات المالية من قبل وزارة
المالية ومن قبل وزارة التخطيط. والسبب الثاني أنه الحكومة ما جاي
تنطي أهمية للآثار. أنا أقصد مو الحكومة المركزية.. لكن أقصد
التخطيط.. التخطيط المستقبلي للمواقع الأثرية. الموقع يحتاج إلى
مبالغ هائلة."
15 لقطات مختلفة لعامل يزيل أتربة عن جدار.
16 عامل آخر يزيل أتربة باستخدام فرشاة.
17 العاملون في البعثة الأثرية في موقع التنقيب.
القصة
نجحت بعثة أثرية عراقية في الآونة الأخيرة في العثور على بقايا
هيكل قديم يرجح أنه معبد بابلي على بعد 150 كيلومترا إلى الشرق من
مدينة الناصرية.
المعبد يعود إلى أواسط العصر البابلي بين 1532 و1000 قبل
الميلاد وعثر عليه خلال عمليات تنقيب في مساحة 500 متر مربع بهضبة
أبو رباب.
ويأتي لكشف الأثري في إطار خطة حكومة العراق للاستغلال السياحي
للمناطق الأثرية في الأهوار الجنوبية التي يعتقد أنها موقع جنةعدن
المذكورة في الكتاب المقدس.
وقال عالم الآثار العراقي اياد محمود رئيس بعثة التنقيب
"المواقع الأثرية هي عديدة هنا. من التلول الأثرية الموجودة
المعلنة قديما. أقصد التلول التي نقبت ضمن مشروع الأهوار. هذا
الموقع.. موقع ـبو رباب وموقع أبو الذهب ومسيعيد وعدة تلول أثرية..
خاليا نحن نعمل في أربع تلول أثرية قريبة على المحافظة وقريبة على
الأهوار. سبب العمل مالنا كان أنه قريب من اللواء (المحافظة) خاطر
لا يصير تجاوز مناسيب المياه فوق التلول الأثرية."
وعثر في الموقع على بعض القدور والأختام المحتلفة الأشكال.
وأضاف اياد محمود "اكتشفنا وحدتين بنائية. الوحدة البنائية
ربما تكون معبد بابلي. القطع الأثرية.. اكتشفنا على مجاور الموقع
عدد من الفخار ورقم طينية وأختام اسطوانية وأختام منبسطة."
ورغم اهتمام الحكومة العراقية بالآثار ذكر محمود أن ثمة مشكلة
في تمويل بعثات التنقيب.
وقال "المشكلة الرئيسية هي التخصيصات المالية من قبل وزارة
المالية ومن قبل وزارة التخطيط. والسبب الثاني أنه الحكومة ما جاي
تنطي أهمية للآثار. أنا أقصد مو الحكومة المركزية.. لكن أقصد
التخطيط.. التخطيط المستقبلي للمواقع الأثرية. الموقع يحتاج إلى
مبالغ هائلة."
وفقد العراق آلاف القطع الأثرية في السنوات التالية للغزو الذي
قادته الولايات المتحدة عام 2003. لكن البلد الذي عرف في التاريخ
بلسم أرض بين النهرين يبذل جهودا مكثفة لاستعادة آثاره المسروقة.
وفي سبتمبر أيلول 2011 أعلنت السلطات العراقية استعادة تمثال
بغير رأس لأحد ملوك الدولة السومرية علاوة على أكثر من 500 قطعة
أثرية أخرى. وبعد أسبوعين من ذلك أعلن المتحف الوطتي العراقي
العثور على 600 قطعة أثرية كانت مفقودة وذلك داخل حجرة للتخرين
بمقر رئاسة الحكومة.
وفي ديسمبر كانون الأول 2008 صادرت السلطات العراقية 228 قطعة
اثرية كانت في طريقها للتهريب إلى الخارج.