تلفزيون-ناشطون يطلقون حملة لتشجيع القراءة في بغداد

[{*B*A*T*M*A*N*}]

1 عراقيون في حديقة أبو نواس في بغداد للمشاركة في حملة بعنوان
​

"أنا عراقي .. أنا أقرأ".​

2 رجال ونساء جالسون في الأرض تحت مظلة يقرأون.​

3 لقطات مختلفة لرجال ونساء يطالعون كتبا في الحديقة.​

4 لقطة مقربة لامرأة تطالع كتابا ونساء أخريات يقرأن في​

الخلفية.​

5 لقطات مختلفة لأصحاب مبادرة تشجيع القراءة على منصة.​

6 لافتة مكتوب عليها "أنا عراقي .. أنا أقرأ .. حلم بدأ​

بالكتاب من أجل الكتاب".​

7 شاب عراقي من أصحاب المبادرة يدعى حسام الحاج يقول بالعربية​

"نحن من صنع الحضارة وعلينا أن نحافظ على تلك الحضارة. ليس لنا أن​

نترك الحبل على الغارب ونترك النهايات سائبة إلى أن تغرق السفينة.​

نعتقد أن هذا الحراك من الشباب هو بداية وهو انطلاق لمشروع​

استراتيجي كبير جدا سوف يساهم ويضع بصمة ويحدونا الأمل بشكل كبير​

بأن نستطيع أن نغير وأن ننمو من خلال المعرفة والوعي."​

8 زحام من المشاركين في المبادرة بحديقة أبو نواس.​

9 لقطات أخرى للمشاركين في المبادرة.​

10 الناشط الشاب محمود الحاج يقول بالعربية "ما يشاهده​

العراقيون يوميا هو عبارة عن خراب وعنف ودمار وعشوائية وفي كل​

الاتجاهات بالتالي لا نريد للإسان العراقي أن يكون عشوائياً ولا​

نريد له أن يكون غير منظم ولا نريد له أن يكون بعيدا عن الوعي.​

لذلك أردنا أن نضع كلمة نقرأ.. كلمة الكتاب.. نتصالح مع الكتاب..​

نعيد ثقافة الكتاب ونريد أن نجعلها موجودة في الشارع لدى الناس بين​

أيدي مختلف شرائح المجتمع المختلفة."​

11 رجال ونساء واقفون حول كتب في الأرض.​

12 لقطات مختلفة لكتب في الأرض.​

13 عراقية تشارك في المبادرة تدعى زينب الجزائري تقول بالعربية​

"أعتقد أن هذه المبادرة اجت في وقتها الصحيح بعد ما لاحظنا أن​

مستوى الشباب.. المستوى الفكري.. انخفض بشكل كبير. وانخفاض المستوى​

الفكري لعدة ـسباب وعوامل.. عوامل سياسية واقتصادية ومعاشية وتفشي​

مستوى البطالة بنسبة كبيرة بين الشباب الأمر الذي أدى إلى عزوف​

كثير منهم للالتحاق بالتعليم أو حتى مجرد أن يفتح كتاب أو مجلة.​

نحن بحاجة إلى إعادة تأهيل الشباب."​

14 لقطات مختلفة لرجال ونساء يقرأون.​

15 امرأتان تطالعان كتابين.​

16 رجال ونساء يتصفحون كتبا معروضة على طاولة.​

17 لقطات مختلفة لكتب على طاولة.​

18 كاتب عراقي يدعى ناصر قوطي********* ‬يقول بالعربية "هذا التجمع​

المدني يعتبر طفرة نوعية على مستوى الثقافة لحد أن يضع العصا في​

عجلة الجهل والتخلف. القراءة موضوع مهم لكل فرد عراقي ولكل إنسان."​

19 شابان يعزفان على آلتي جيتار.​

20 لقطات أخرى لشاب يعزف على الجيتار.​

21 زائر وزائرة ينظران إلى صور.​

22 لقطة مقربة لصور معروضة.​

23 فنانان تشكيليان يرسمان.​

24 شاب جالس وفنان يرسم صورة لوجهه.​

25 زوار ينظرون إلى كتب معروضة في الأرض.​

القصة​

أطلقت مجموعة من الناشطين في بغداد يوم السبت (29 سبتمبر) أول​

مبادرة من نوعها في العراق لتشجيع القراءة.​

والتقى مئات العراقيين في حديقة ابو نواس بالعاصمة العراقية​

لحضور إطلاق المبادرة التي تحمل عنوان "أنا عراقي .. أنا أقرأ"​

والتي يشارك فيها 19 ناشطا من أبناء وبنات الجيل الجديد.​

وقال شاب عراقي من المشاركين في المبادرة يدعى حسام الحاج "نحن​

من صنع الحضارة وعلينا أن نحافظ على تلك الحضارة. ليس لنا أن نترك​

الحبل على الغارب ونترك النهايات سائبة إلى أن تغرق السفينة. نعتقد​

أن هذا الحراك من الشباب هو بداية وهو انطلاق لمشروع استراتيجي​

كبير جدا سوف يساهم ويضع بصمة ويحدونا الأمل بشكل كبير بأن نستطيع​

أن نغير وأن ننمو من خلال المعرفة والوعي."​

ويشارك في تمويل المبادرة صحفيون ومعلمون وفنانون تشكيليون​

وموسيقيون وطلاب من مختلف أنحاء بغداد.​

وتابع حسام الحاج قائلا "ما يشاهده العراقيون يوميا هو عبارة​

عن خراب وعنف ودمار وعشوائية وفي كل الاتجاهات بالتالي لا نريد​

للإسان العراقي أن يكون عشوائياً ولا نريد له أن يكون غير منظم ولا​

نريد له أن يكون بعيدا عن الوعي. لذلك أردنا أن نضع كلمة نقرأ..​

كلمة الكتاب.. نتصالح مع الكتاب.. نعيد ثقافة الكتاب ونريد أن​

نجعلها موجودة في الشارع لدى الناس بين أيدي مختلف شرائح المجتمع​

المختلفة."​

وكان نظام التعليم العراقي من أفضل النظم في المنطقة لكن​

العديد من المعاهد والمكتبات في البلد أصبحت أنقاضا خلال​

الاضطرابات وأعمال العنف.​

وذكر كثير من الحاضرين خلال إطلاق المبادرة يوم السبت أن حملة​

تشجيع القراءة سوف تساهم في النهوض بالجيل الجديد في العراق.​

وقالت زائرة تدعى زينب الجزائري "أعتقد أن هذه المبادرة اجت في​

وقتها الصحيح بعد ما لاحظنا أن مستوى الشباب.. المستوى الفكري..​

انخفض بشكل كبير. وانخفاض المستوى الفكري لعدة ـسباب وعوامل..​

عوامل سياسية واقتصادية ومعاشية وتفشي مستوى البطالة بنسبة كبيرة​

بين الشباب الأمر الذي أدى إلى عزوف كثير منهم للالتحاق بالتعليم​

أو حتى مجرد أن يفتح كتاب أو مجلة. نحن بحاجة إلى إعادة تأهيل​

الشباب."​

أما الكاتب العراقي ناصر قوطي فيرى أن الإقبال الكبير على​

المشاركة في مبادرة تشجيع القراءة يشير إلى مستقبل مبشر للثقافة في​

العراق.​

********* ‬وقال "هذا التجمع المدني يعتبر طفرة نوعية على مستوى​

الثقافة لحد أن يضع العصا في عجلة الجهل والتخلف. القراءة موضوع​

مهم لكل فرد عراقي ولكل إنسان."​

ويسعى أصحاب المبادرة إلى وضع ارفف للكتب في محطات الحافلات في​

بغداد وإلى إنشاء المزيد من المكتبات في المحافظات العراقية.
​

 

[سما الاكوان]

الشعب العراقي شعب مثقف لكن ظروف البلد كانت لها السبب في تدهور احوال البلد فكرة مفيدة
شكراً على الخبر​

 

[i love life]

أشد على أياديهم

يا ريت بكل العواصم والمدن العربية يصير شي زي هيك


مجتمعاتنا تتراجع بسبب البعد عن الثقافة