أخطئتي مرة عندما سلمتِ للهوى قلبكِ بحفنات من فتات كلام الشفاه فلا ترتكبي خطيئتكِ مرة أخرى ياصاحبة الرداء فالأماني والأحلام الحقيقة والكبرياء و العنفوان لازالو عذارى لم ينْفضّ عنهم الغشاء إنما ما أصبتِه وما جنيتهِ هو الوهم ولاشيء غير الوهم ,عليكِ ان تمزقيه حتى لا ترثي نفسك مرة أخرى بعد إذ مزقتي ردائك المخملي
هكذا هي الاحزان كلما رميناها عادت للتوغل بين جنباتنا شيئا فشيئا ربما من الصعب العيش بدونها .. فقد اصبحت جزءا لا يتجزأ من حياتنا لقلبك المرهف أعطر نفحات السعادة ..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.