{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أشاد رجل دين سوري المولد تتلمذ على يده أحد المهاجمين اللذين قتلا جنديا بريطانيا خارج نوبة عمله طعنا في شارع بلندن بالهجوم "لشجاعته" وقال إن المسلمين سيعتبرونه هجوما على هدف عسكري. وفي مقابلة في طرابلس بشمال لبنان حيث يعيش منذ أن طردته بريطانيا عام 2005 قال عمر بكري مؤسس جماعة المهاجرون الإسلامية البريطانية المحظورة لرويترز إنه يعرف المشتبه به مايكل اديبولاجو منذ عشر سنوات.
وقال بكري لرويترز "حين رأيت اللقطات تعرفت على وجهه فورا. كنت أعرفه. كان رجلا هادئا وخجولا ويطرح الكثير من الأسئلة عن الإسلام."
وتابع "فوجئت بأن هذا الرجل الهاديء الذي كان يبدو خجولا جدا قرر مهاجمة جندي بريطاني في وضح النهار وفي وسط الشارع ببريطانيا في شرق لندن. هذا أمر لا يصدق."
ومضى يقول "حين رأيت هذا اندهشت جدا عندما وجدته واقفا بثبات وجرأة وشجاعة ولم يهرب بل إنه أعلن لماذا نفذ الهجوم وأراد أن يسمعه العالم كله."
وأدانت منظمات إسلامية في أنحاء بريطانيا الهجوم بشدة.
وكان اديبولاجو (28 عاما) وهو بريطاني المولد من أسرة نيجيرية مسيحية مهاجرة يلقب بأنه مجاهد بعد ان اعتنق الاسلام حين كان مراهقا.
وتم تصويره ويداه ملطختان بدماء الجندي الذي قاتل في حرب افغانستان لي ريجبي (25 عاما). وقال وهو يحمل ساطورا وسكينا إنه قتله انتقاما لمشاركة بريطانيا في حروب بدول أجنبية.
وهو يرقد الآن في المستشفى إلى جانب مهاجم آخر كان يحمل سكينا وهو أيضا نيجيري المولد وحصل على الجنسية البريطانية ويدعى مايكل اديبوالي (22 عاما) وذلك بعد أن أطلقت الشرطة النار عليهما خلال عملية اعتقالهما. ولم توجه لهما اتهامات بعد. وألقت الشرطة القبض أيضا على رجل وامرأة يشتبه في تخطيطهما للقتل.
وقال بكري لرويترز "حين رأيت اللقطات تعرفت على وجهه فورا. كنت أعرفه. كان رجلا هادئا وخجولا ويطرح الكثير من الأسئلة عن الإسلام."
وتابع "فوجئت بأن هذا الرجل الهاديء الذي كان يبدو خجولا جدا قرر مهاجمة جندي بريطاني في وضح النهار وفي وسط الشارع ببريطانيا في شرق لندن. هذا أمر لا يصدق."
ومضى يقول "حين رأيت هذا اندهشت جدا عندما وجدته واقفا بثبات وجرأة وشجاعة ولم يهرب بل إنه أعلن لماذا نفذ الهجوم وأراد أن يسمعه العالم كله."
وأدانت منظمات إسلامية في أنحاء بريطانيا الهجوم بشدة.
وكان اديبولاجو (28 عاما) وهو بريطاني المولد من أسرة نيجيرية مسيحية مهاجرة يلقب بأنه مجاهد بعد ان اعتنق الاسلام حين كان مراهقا.
وتم تصويره ويداه ملطختان بدماء الجندي الذي قاتل في حرب افغانستان لي ريجبي (25 عاما). وقال وهو يحمل ساطورا وسكينا إنه قتله انتقاما لمشاركة بريطانيا في حروب بدول أجنبية.
وهو يرقد الآن في المستشفى إلى جانب مهاجم آخر كان يحمل سكينا وهو أيضا نيجيري المولد وحصل على الجنسية البريطانية ويدعى مايكل اديبوالي (22 عاما) وذلك بعد أن أطلقت الشرطة النار عليهما خلال عملية اعتقالهما. ولم توجه لهما اتهامات بعد. وألقت الشرطة القبض أيضا على رجل وامرأة يشتبه في تخطيطهما للقتل.