زوجتي الرابعة .. قصة من الواقع

mr_ops

بيلساني محترف

إنضم
Jan 12, 2010
المشاركات
2,777
مستوى التفاعل
38
المطرح
شامي
بالخليج عندنا في ناس بيتزوجوا من الهند ومن الباكستان ومن الفلبين ومن كتير دول تانية بس هدول اكتر دول بيتزوجوا منها ( البعض وليس الكل ) والحجة بتكون يا اما تكلفة الزواج اقل يا اما مرته ما بتجيب ولاد او ما بتجيب ولد يعني ذكر بس بتجيب بنات .. متل هالاخ يلي بالقصة ... شوفوا شو صار معه وشو كانت النتيجة


كان يعقوب يتمنى الولد ويطلب من الله سبحانه تعالى أن تنجب واحدة من زوجاته الثلاث ولداً واحداً ليحمل اسمه من بعده لكن، سبحان الله لم تتحقق أمنيته، أصبح لديه ثماني فتيات، كاد يجن كلما حملت واحدة منهن وأنجبت فتاة، كان بالطبع يشكر ربه ويحمده فهو إنسان مؤمن لكن الحرقة في قلبه كبيرة، جلس مع صديقه مصبح في المقهى يتحدثان فسأله الأخير ما بك يا صديقي؟ لماذا أراك حزيناً وكأنك تحمل هم الدنيا على كاهلك فتنهد يعقوب قائلا والله يا أخي لن أكذب عليك فأنا أتمنى أن يهبني الله ولدا واحدا فقط لكنه ولحكمة لديه لم يستجب لدعائي وها إن امرأتي قد أنجبت بالأمس فتاة أخرى فحزنت لأنني كنت في أعماقي أشعر بأنها ستنجب ولداً لكن ماذا أقول الحمد لله على كل شيء أجابه صديقه: ونعم بالله، لكن دعني أقول لك شيئا لماذا لا تتزوج من جديد؟ أجابه يعقوب: أتزوج الرابعة هل جننت؟ ولم لا؟ إن الشرع قد حلل لك ذلك . قال: إنها ليست مسألة شرع أو غيره يكفيني اللواتي عندي فهن إحدى عشرة، فقال مصبح حسنا واحدة زيادة ويصبحن (درزن)، ضحك يعقوب قائلاً الله يأخذ إبليسك ضحكتني والله، قال: أنا جاد في كلامي إن ابن عمي كان مثلك قد قطع الأمل في الولد عندما سافر في رحلة إلى دولة آسيوية وقصد إحدى القرى البعيدة حيث تزوج من فتاة ملأت منزله أولادا ثم إن كانت مسألة مال فهي لن تكلفك شيئا فهن مسكينات فقيرات لا يهمهن سوى الستر، يسعين إلى سقف يؤويهن وطعام يملأن به جوفهن، إنهن على الأقل غير متطلبات ويجلسن صامتات خاضعات راضيات، يشكرن ربهن ويغسلن قدميك فماذا تريد أكثر؟ عندما فعلها ابن عمي وأنجبت له ولدين فعل شقيقه مثله وتبعهما جارهما، ثم قريبهما، وآخرهم أنا فقد تزوجت شقيقة واحدة منهن والحمد لله، أعيش بسعادة وهدوء، براحة بال وسكينة لا تسألني أين تذهب ومتى تعود، أقوم في الصباح فأجد فطوري جاهزاً ملابسي نظيفة ومرتبة تبخرني وترافقني إلى الباب وهي تدعو لي بالصحة، وعندما أعود أجدها بانتظاري تستقبلني بالترحاب، تكون طاولة الطعام مجهزة بكل ما تشتهي نفسك وعندما أنتهي من طعامي تأتي لي بإبريق الماء لأغسل يدي حتى لا أتعذب وأذهب إلى الحمام، ثم إنها تعمل كل شيء بيديها لا تشترط عليك بخادمة ولا سيارة ولا أي شيء، إن ابتعت لها شيئاً مهماً كان صغيراً تفرح وتشكرني لأيام، أولادي منها مرتبون يحترمونني جداً يتصرفون معي مثل والدتهم، كلمة إن شاء الله وحاضر يبه اسمعها دائماً منهم رضي الله عنهم، سرح يعقوب في كلامه وتخيل حياته، إنها فعلا حياة هادئة وجميلة، يتمناها كل رجل، لكن وبعد تفكير قال له: أنت تناقض نفسك يا صديقي فقد قلت لي للتو بأنها إرادة الله وحكمته فكيف أدخلت شعبان في رمضان؟ أجابه وما زلت عند كلامي، لكن ما أقوله لك هو مجرد اقتراح ومن بعد تجارب، ضحك يعقوب وقال هل تعني بكلامك أن نساءنا لا ينجبن الأولاد، وأنهن متطلبات ومبذرات، لا يهتممن بنا ويكدرن حياتنا، إخواني كلهم متزوجون من بنات الديرة وعندهم أولاد ما شاء الله، كل واحد منهم تبارك الرحمن أدب واحترام وأخلاق كما أن نساءهم أيضاً من خيرة البنات وإخواني مرتاحون جداً معهن وأنا أيضا نسائي يتعاملن معي معاملة ممتازة والحق يقال، أنا لا أحب أن تتكلم عن بنات بلدك بتلك الطريقة، أجاب مصبح: أنا طبعاً لا أجمُل لكن معظمهن هكذا، قال يعقوب: اسمح لي على هذا السؤال لكن شقيقاتك كيف يتعاملن مع أزواجهن؟ نظر إليه مصبح نظرة غضب وقال شقيقاتي قد تلقين تربية ممتازة من والدتي أطال الله بعمرها، أجابه يعقوب شقيقاتي كذلك وبنات عمي وبنات خوالي وخالاتي وعماتي، إذن هناك الكثيرات اللواتي تظلمهن، ليس لأنك تزوجت من امرأة غريبة وتعاملك معاملة جيدة يعني انه لم يعد هناك من نساء صالحات ويعاملن أزواجهن معاملة حسنة عندنا عيب عليك هذا الكلام، تأفف مصبح من الموضوع ثم قال: لقد اتخذ نقاشنا منحى آخر وابتعدنا عن موضوعنا كثيراً فأنا لا أذم أحداً أنسى كل شيء، كنت أود أن أنصحك بشيء والسلام فأصبحنا سنتقاتل اسمعني يا صديقي ها قد قلت ما عندي ونصحتك وكما تعلم أن النصيحة قديماً كانت بجمل والآن مجانية ولا أحد يأخذ بها، أنت حر أن تفعل ما تراه ملائما لك وأنا للحقيقة مخطئ أنني كلمتك في هذا الموضوع .
بقي كلام مصبح يدور في رأسه لأيام وأسابيع وبدأ يفكر لماذا لا أجرب حظي وأفعل كما فعل هو لن أخسر شيئا بل من الممكن أن اكسب الولد الذي طالما تمنيته، فقام يوما واتصل به ليسأله ماذا يجب عليه أن يفعل؟ ضحك مصبح وقال: أراك قد بدلت رأيك، خير إن شاء الله، أجابه يعقوب: ماذا أقول لك فأنا منذ أن قابلتك تلك الليلة وأنا لا أفكر إلا بكلامك، لكن ليس كله الجزء الذي يتعلق بالولادة والأولاد فقلت لماذا لا أجرب؟ أجابه صديقه والله انك إنسان خيّر ومحظوظ فقد وصلت منذ أكثر من أسبوع شقيقة زوجتي التي لم ترها منذ أربعة أعوام حيث كانت في السابعة عشرة والآن ما شاء عليها، أنا نفسي لم اعرفها، جمال، وعلم وأدب، تتكلم الانكليزية بطلاقة وقد أتت إلى هنا لترى شقيقتها وتبحث عن فرصة عمل فما رأيك أن تتقابل معها؟ أجابه يعقوب والله هذا خبر جيد لا مانع عندي أبداً متى أراها، قال اليوم لو أردت، فهناك الكثيرون الذين كلموني عنها عندما علموا بوصولها لكنك بما انك صديقي المقرب وأعرف أخلاقك وانك ستعاملها بما يرضي الله فانا أفضلك عن الجميع، لذلك أقول لك اليوم حتى إذا أعجبتك وأعجبتها ننهي الموضوع، قال يعقوب حسناً يا صديقي على بركة الله في الثامنة أكون عندكم بإذن الله .
ارتدى يعقوب ملابسه، تبخر وتعطر وعندما أراد الخروج سألته زوجته إلى أين تذهب يا يعقوب؟ توقف في مكانه واستدار ليواجهها ويسألها بانفعال، نعم؟ ومنذ متى تسألين؟ قالت باستغراب انه مجرد سؤال لأنك بدوت لي كالمعرس كنت أمزح لماذا انزعجت هكذا؟ فارتبك وقال لها لا شيء ثم اقفل الباب بقوة وركب سيارته لينطلق إلى موعده، أخذ يفكر بينه وبين نفسه قائلا لماذا انفعلت هكذا عليها فهي لم تقل شيئاً مهماً؟ ولماذا أنا مرتبك هكذا وكأنني أتزوج للمرة الأولى، ضحك من نفسه ووصل إلى منزل صديقه الذي استقبله بالترحاب والأحضان دخل معه إلى المجلس وتحدثا بأشياء كثيرة ثم قال لندخل في صلب الموضوع قال يعقوب حسنا ما الذي يترتب علي أنا جاهز لكن أرجو ألا تبالغ بمطالبها، فأنا كما تعلم لدي عائلة كبيرة، الحمد لله الخير كثير لكن تعرف هذه الأيام قال مصبح: توقف يا ابن الحلال أنا لا أريد منك شيئا سوى أن تعاملها أسوة بنسائك الباقيات باحترام ومحبة أما المقدم والمؤخر فالذي تريد أن تدفعه ادفعه ولن أناقشك بشيء أبدا، فكر يعقوب يبدو أن الفتاة قبيحة حتى يتنازل صديقه عن كل شيء ويقول له ما قال، لكنه وافق ثم قال هل أستطيع رؤيتها الآن؟ أجابه بالطبع يجب أن تراها نادى زوجته فدخلت وألقت السلام ثم أمسكت بيد شقيقتها وسحبتها إلى الداخل رآها يعقوب فوقف وأخذت دقات قلبه تتسارع سبحان الله، ما شاء الله، ما هذه المخلوقة الجميلة التي تقف أمامي، إنها حورية رائعة، الله أكبر قالت السلام عليكم فأجاب: عليكم السلام والرحمة قال مصبح: تفضل اجلس يا يعقوب واجلسي يا (لاكشمي) لماذا أنتما واقفان؟ جلسا ثم كلمتها شقيقتها بلغتهم لتشرح لها الأمر وبعد أن انتهت من كلامها معها لاحظ يعقوب احمرار وجنتيها عندها قالت شقيقتها إنها موافقة .
بعد عودته من رحلة شهر العسل وصل يعقوب إلى المنزل ليجده فارغا لا احد في استقباله اتصل بزوجاته وهو بحالة غضب يسألهن لماذا لا ينتظرن عودته، ثم طلب منهن العودة السريعة إلى المنزل، واحدة تمنعت والثانية ترددت أما الثالثة فقالت حسناً كما تريد، وصلن واحدة تلو الأخرى لكنهن كن جميعاً في حالة من الحزن وكأنهن في حداد مع انه كان قد أخبرهن بأنه سوف يتزوج ورضين بذلك . صحيح أنهن ثرن في البداية لكنهن رضين بالأمر الواقع ووافقن على أن يأتي لهن بضرة جديدة خاصة بعد أن علمن أنها ليست عربية . هنا كما يقال إن المصيبة تجمع فقد كن كنساء الحاج متولي لكن مع فارق بسيط أنهن يعشن كلهن في بيت واحد أو بالأحرى فيلا كبيرة ولكل واحدة منهن جناحها الخاص مع بناتها لكنهن يجتمعن في أوقات الطعام على طاولة واحدة، المهم أنهن استقبلنه بابتسامة مزيفة وسألنه عن زوجته التي نزلت ما إن سمعته يناديها، وعندما رأينها تبدلت ملامحهن وبدا الاصفرار على وجوههن فهي شابة رائعة الحسن والجمال طويلة القامة جسمها منحوت شعرها يصل إلى خصرها النحيل، عيناها حّدث ولا حرج كل شيء فيها رائع، بقين هكذا لدقائق ثم نظرن إلى بعضهن بعضاً وهن غير مصدقات ثم قلن لها مبروك يا عروسة شرفت دارك، نظرت إلى يعقوب تستنجد به فلعب دور المترجم بينهن فشكرتهن بابتسامة خجولة ونزلت تقبلهن واحدة واحدة، فرح يعقوب منها وجلست بناته بقربها ينظرن إليها بإعجاب ويلعبن بشعرها المنسدل على ظهرها، وهي تضحك وتلاعبهن، طلب من زوجاته تحضير العشاء ثم طلب من زوجته الجديدة الذهاب إلى غرفتها لترتاح حتى يحين موعد العشاء، كانت تفعل كل ما يطلبه منها دون نقاش كانت كالنسمة، هادئة مبتسمة دائما، كانت كأنها جارية عنده وليست زوجته هي من كان يريد ذلك وليس هو فتعلق بها جداً وأحبها حبا جنونيا بفترة قصيرة، كانت ترتدي أجمل ملابسها وذهبها الذي ابتاعه لها، تتعطر وتملأ الغرفة بالبخور، تطعمه بيدها وتمسّد له أكتافه وقدميه، أصبح يبقى عندها ومعها أكثر مما يذهب إلى الباقيات مع انه وعهدهن بأن يعدل بينهن كما كان يفعل دائما لكنه هذه المرة لم يفي بوعده خاصة بعد أن أخبرته بأنها حامل، فطار من الفرحة وفي الشهر التاسع أخذها إلى المستشفى حين شعرت بآلام المخاض وبعد ساعة خرج الطبيب ليبشره بأنها أنجبت ولدا جميلاً، جلس يعقوب على الكرسي وبدأ بالبكاء كالطفل، وبعد أن خرجت قام يقبل رأسها ويديها، شكر الله وحمده على انه استجاب لطلبه، وقبل أن تخرج من المستشفى أتى لها بخادمة ترعاها وتساعدها على الصغير . هنا اشتعلت النار في قلب زوجاته فهو ومنذ أن تزوجها بدأ يهملهن فكيف الآن وقد أنجبت له ولي العهد الذي أطلق عليه اسم يوسف، كانت سعادته لا توصف بالمولود، كانت الذبائح لا تعد ولا تحصى يوزعها على الفقراء والمحتاجين، وحين عادت من المستشفى وجدت الورود تملأ المنزل وغرفتها تحديداً، أهداها طقما من الألماس لا يقدر بثمن، وفاجأها بالخادمة وهذا شيء لم يفعله من قبل مع نسائه الثلاث أصبحت طلباتها أوامر عنده، كيف لا وهي أم الولد الوحيد الذي لطالما حلم به، أهمل بناته وزوجاته من أجل عينيها ومن أجل طفله الرضيع، كان هو الذي يعطيه الرضاعة حين يستيقظ ويبكي كان يحمله دائما بين يديه وهو لا يصدق عيناه، هنا ثبتت لاكشمي قدميها أكثر وأكثر في المنزل وأصبحت الآمرة الناهية كلمتها لا تتكرر وبدأت تظهر لزوجاته الوجه الثاني لها والذي كن يتوقعنه، بدأت تفتعل المشاكل معهن وتزجر بناته وان جاء يعاتبها تقول له لقد كن يصرخن وقد صحين يوسف من رقاده وهو يبكي حتى وصل بها الخداع إلى درجة أنها قالت له يوما إن واحدة من بناته كانت تضع يدها على عنق يوسف بهدف خنقه، كانت المسكينة التي اتهمتها صغيرة ولا تعرف أن تدافع عن نفسها فحين ضربها ولأول مرة في حياته يضرب واحدة منهن أخذت تبكي وتقول له لا يا بابا أنا لم افعل شيئا كنت ألاعبه فقط، فهي طفلة ولا تعرف الكذب، لكنه للأسف لم يصدقها بل صدق زوجته، ثم زادت تحرشاتها بزوجاته فكانت تقول لواحدة إن الثانية قالت عنها كلاماً سيئاً وتقول للثالثة إن الأولى نصحتها بأن تحذر منها لأنها تخطط أن تقتل طفلها فثرن وتشاجرن مع بعضهن وأصبحت كل واحدة منهن لا تخرج من جناحها حتى لا ترى الأخرى، استغرب يعقوب الأمر وحاول تهدئتهن إلا انه لم يفلح عندها استغلت لاكشمي الفرصة وقالت له يجب أن تؤدبهن هددهن بأن تهجرهن في المضاجع وان لم يستجبن هددهن بالطلاق هكذا سيخفن ويعقلن، قال لها: معك حق يا حبيبتي، كانت قد سيطرت تماماً على عقله وتفكيره، على قلبه ومشاعره، لم يعد يهمه شيء في هذه الدنيا سوى هي وولدها، أصبح يهمل نساءه وبناته، كان بالكاد يراهن وعندما قررن أن يكلمنه بعدما جلسن مع بعضهن واكتشفن خطتها الجهنمية بالتفريق بينهن، ثارت ثائرته عليهن وقال أنا أعلم بأنكن تغرن منها وتكرهنها خاصة الآن بعد أن أنجبت لي وحيدي لكن لا شيء عندي لأقوله سوى أن من الباب يدخل جمل وإن كانت الحياة معنا لم تعد تعجبكن فلتعد كل واحدة منكن إلى منزل ذويها، حزنت نساؤه من رده القاسي وغير المتوقع، والذي وقع عليهن كالصاعقة، فقالت زوجته الأولى أمن أجل واحدة لم تكمل عاماً معك تبيعنا؟ نحن اللواتي عشنا معك لسنوات على الحلوة والمرة أهكذا تستغني عنا وعن بناتك بهذه السهولة؟ خسارة يا بو يوسف لم نتوقعها منك أبدا، على كل حال أنا موافقة أن اذهب إلى بيت أهلي لأنني أساساً أعيش معك كأنني لست موجودة طلقني يا بو يوسف وقالت الثانية وأنا أيضا والثالثة مثلها فقال: حسناً أنتن من أردن هكذا اذهبن مع السلامة وغداً تصلكن أوراق طلاقكن.


منقول من جريدة الخليج الشباب للكاتبة مريم راشد
 

الورد الجوري

بيلساني مجند

إنضم
Apr 3, 2010
المشاركات
1,391
مستوى التفاعل
12
المطرح
بين السما وارض
رسايل :

قال ابو بكر الصديق الظلمات خمس: ولكل واحده سراج فلذنوب ظلمة وسراجها التوبة والقبر ظلمة وسراجها الصلاة والميزا

يسلموووووووووووووووووووووووووووون
القصة حلوة كتير
 

mr_ops

بيلساني محترف

إنضم
Jan 12, 2010
المشاركات
2,777
مستوى التفاعل
38
المطرح
شامي
نورتي بنوتة الشام
 

ندوش

بيلساني سنة رابعة

إنضم
Jan 25, 2009
المشاركات
722
مستوى التفاعل
22
المطرح
كل سوريا منزلي
رسايل :

where ever you go what ever you do.......I will be right here waiting for you

شو هالقصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لهون وصلنا نحنا العرب
معقووووووووووووووووووووول
هادا واحد لازم رب العالمين يحرمو من كلشي
مشان يعرف قيمة اللي كان عندو
قال ولد !!!!!!!!
يسلمو عالنقل
:24:
 

ندوش

بيلساني سنة رابعة

إنضم
Jan 25, 2009
المشاركات
722
مستوى التفاعل
22
المطرح
كل سوريا منزلي
رسايل :

where ever you go what ever you do.......I will be right here waiting for you

والله انا كنت حاسة انو القصة في الها تتمة
:24:
واللهم لا شماتة
:11:
وتسلم ايديك يا رب
:24: :24:
 
أعلى