إلهام
بيلساني لواء
- إنضم
- Jul 20, 2010
- المشاركات
- 4,850
- مستوى التفاعل
- 97
- المطرح
- على مد البصر اتواجد
مو ضوع اصابنني الحيرة في مكان طرحه
ولكن وجدت انو طرحه من الممكن ان يلهم البعض منا الاجابة على تسائلات كثيرة
تدور في نفسنا مع مواقف قد لانجيد البوح بها
الموضوع منقول عن منتدى اجتماعي
لدكتور اسمه : فيصل الخالد
تحت عنوان كيف تتصرف في الحالات التالية ؟
اطرح السؤال والجواب كما ورد ...
ولكن وجدت انو طرحه من الممكن ان يلهم البعض منا الاجابة على تسائلات كثيرة
تدور في نفسنا مع مواقف قد لانجيد البوح بها
الموضوع منقول عن منتدى اجتماعي
لدكتور اسمه : فيصل الخالد
تحت عنوان كيف تتصرف في الحالات التالية ؟
اطرح السؤال والجواب كما ورد ...
س : كيف أتصرف عندما أشعر بأن هناك مشكلة ما دون أن أمتلك أي دليل محسوس على وجودها ، هل أعلن هذا الشعور ؟
ج: الأحاسيس لها اعتبارها النفسي إلا أنه لا ينبغي الإفصاح عن المشاعر السلبية أمام الآخرين ، لأنه نوع من الإيحاء السلبي المذموم وهو مخالف لمسلك النبي صلى الله عليه وسلم لأنه يدعو للتفائل وينهى عن الشاؤم ، ونصيحتي عندما تشعر بأن هناك مشكلة ما ، هو أن تسعى لإيقافها عبر التحدث بإيجابية والسعي إلى دعم روح الصفاء والنقاء بين الجميع ، أي قم بأداء إيجابي ، وعزز الإيجابية في الأجواء وساهم بناء الألفة بين الأطراف وحسن الأجواء ، إن كنت تشعر بأن أمراً سلبياً سيحدث كما تعتقد ، لأن التلميحات السلبية كما نسميها في الاتصال هي " تأطير سلبي " أي بناء إطار للحالة أو الموقف بحيث تصبح الأجواء سلبية ، وهذا يساعد على البناء العقلي السلبي والربط بين الأمور السلبية ، وتحفيز دوافع الحماية النفسية أو الاعتداء على الآخرين ، سواء اعتداءً معنوياً أو مادياً ، أي أن يكون لذلك أثر نفسي أو حسي على أي من الأطراف الحاضرة في الحالة ، وبمعنى آخر لا تشعل فتنة بهذه المشاعر ، وهذا المسلك السلبي لا ينبغي للمؤمن أن يبادر به في أي ظرف .. ما لم يمتلك دليلاً محسوساً ، ولهذا فن سأتطرق إليه في وقت لاحق .
الخلاصة : استعذ بالله من الشيطان الرجيم ، وقل خيراً أو اصمت .
يتبع ...........
ج: الأحاسيس لها اعتبارها النفسي إلا أنه لا ينبغي الإفصاح عن المشاعر السلبية أمام الآخرين ، لأنه نوع من الإيحاء السلبي المذموم وهو مخالف لمسلك النبي صلى الله عليه وسلم لأنه يدعو للتفائل وينهى عن الشاؤم ، ونصيحتي عندما تشعر بأن هناك مشكلة ما ، هو أن تسعى لإيقافها عبر التحدث بإيجابية والسعي إلى دعم روح الصفاء والنقاء بين الجميع ، أي قم بأداء إيجابي ، وعزز الإيجابية في الأجواء وساهم بناء الألفة بين الأطراف وحسن الأجواء ، إن كنت تشعر بأن أمراً سلبياً سيحدث كما تعتقد ، لأن التلميحات السلبية كما نسميها في الاتصال هي " تأطير سلبي " أي بناء إطار للحالة أو الموقف بحيث تصبح الأجواء سلبية ، وهذا يساعد على البناء العقلي السلبي والربط بين الأمور السلبية ، وتحفيز دوافع الحماية النفسية أو الاعتداء على الآخرين ، سواء اعتداءً معنوياً أو مادياً ، أي أن يكون لذلك أثر نفسي أو حسي على أي من الأطراف الحاضرة في الحالة ، وبمعنى آخر لا تشعل فتنة بهذه المشاعر ، وهذا المسلك السلبي لا ينبغي للمؤمن أن يبادر به في أي ظرف .. ما لم يمتلك دليلاً محسوساً ، ولهذا فن سأتطرق إليه في وقت لاحق .
الخلاصة : استعذ بالله من الشيطان الرجيم ، وقل خيراً أو اصمت .
يتبع ...........