وما العجب
أن تشاقيت
على أنحاء حبيبتي
وكنت الفارس
العتد
وناهضت ركب نهدٍ
في سيل الربا جلق
وأطرأت على خصر
الغوى
الذي من رقص إجلائي
تعب
هلمي الى ملعب شفاهي
إن بطولاتي تحتدم
لا توقفي راحة يدي
ارغب بأستمراري أتقدم
وحلي ربطة الشعر
فالريح قادمة
خلفي
تريد خصال شعرك
لتتوقف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.