تتأمل الحياة فتبدو كأنها خشبة مسرح
وأنت ... تارة تكون بطل القصة .... وتارة شخصية ثانوية
وتارة خلف الكواليس ... حيث لا أحد يعلم بوجودك
إما أن تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم ...
أو تكون أنت الذي تحركهم بخيوطك
من يحبك لجمالك الخارجي سيأتى عليه يوم ويتركك ..!!
عندما يصل لمن هو أجمل منك وإنما من يعشق جمالك الداخلي ..
فتأكد أنه سيظل معك حتى النهايه...
ولن يتركك حتى ان تقدم بك العمر وتجعد وجهك سيظل وفياً لك حتى بعد وفاتك ..
فهذا هو الحب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.