ما أعلمهُ يا مليكتي...
أنني قرأتُ قي عهدك العيون...
وسافرتُ على شفتيكِ القرون...
وناديتُ للعقل أياكَ والجنون...
فكيف أنساه وأنا أتلقى به الفنون..
حبكِ يا فاتنتي سيادة ريادة...
حبكِ يحتاجُ إلى دراسة وإجادة...
فما أصعب السقوط في مدرسته...
وما أقسى الخروجَ من عالمهِ...
سمعاً وطاعة سيدتي...
في حبِّكِ كنتُ الابن البارَّ...
والآخ والوالد والجار...
مع ياسمينكِ عشقت الأسرار...
وفي سكناكِ نسيتُ البحار...
وجدتُ ضالتي بعد سبر الأغوار..
فما كانِ لي إلا حبكِ بعد انتظار...
ولى زمانٌ أبحث فيه باستمرار...
عن عشيقة...
فقد عشقتكِ واتخذتُ القرار...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.