لجوجل ...
كم أنت كريم حين نأخذ منك جُل مانريد
وكم أنت ( كبير ومتسامح )
تغض الطرف
عندما ( يُلطش ) منك حتى مشاعر وأحاسيس
ونبض قلوب وهمس عاشقين
ويُشدى بها إعتباطاً وهياماً
كبير ياجوجل كبير
فإلى متى تظل كبيراً في زمنٍ توارى فيه الكبار !!! ؟؟؟؟
كيف لسجان أن يرحم يا فاتنتي... كيف لمتسلط في الحب أن يهتدي... قد أقسمت الهجران والبعد كل قرنٍ... لكي أعلم كم تشتاقين حضوري... وكم من الكلمات ستكفيكي... لتشبع ارتوائي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.