اميرةالنجمات
مشرفة
- إنضم
- Apr 14, 2010
- المشاركات
- 4,142
- مستوى التفاعل
- 65
- المطرح
- بلادالله
صديقي....
دائماماكنت أحلم حلما جميلاً
ولكن غالبا مايتحطم حلمي
على صخور واقعي الاليم
غالبا ماتتحطم امالي
وتتلاشى امنياتي
غالبا ماتلاشى شعوري أني بشر أستحق أبسط أسباب الاستمرار
فــ لم أشعر بنفسي إلا وقد كنت سأغضب الرب مانح الحياة
سيدي مازلت تلك الأنثى التي كادت أن تموت من تلك الجراح
التي اجترت الأحزان
وذاقت طعم الاخفاقات
أُنثى أتقنت رسم البسمة على الشفاه
أُنثى انهكها حزن ساكن في ثنايا الجسد
صديقي
يامن أرسله الله هبة من السماء
يامن انتشلتني من أنياب البؤس والشقاء
يامن زرعت في نفسي القوة
ومسحت بعضا من الدمعات
يامن أكن له في نفسي
كل الشكر والامتنان
وجودك جعلني صامدة
وجودك أخفى المي وجراحي
مازلت اسمع زئيراً في سراديب عمري
التي علا أبوابها صدئ عفن
أخاف خروجها ... يرعبني زئيرها
الذي سيعلو
أخاف ان يخونني قلبي
وتفضحني عيوني
وأعود لبؤس ذكرياتي
جراحي نازفة
أحلامي مبعثرة
أمالي ربما كانت نوع من السراب
ومملكتي تتسرب من بين يدي كرماد ورقة محترقة
كعمق البحار جراحي عميقة
ووجعي مر كطعم العلقم
فقد أغلقت عليه الأبواب زمنا طوبلا
جعلتني أفتح الأبواب الصدئة
تركتني أنبش قبور الماضي
صديقي ......
قررت انتزاع قلبي وإلقائه على قارعة الطريق
فهو سبب بؤسي وشقائي ....علني أرتاح
وسأحاول الوقوف مرة أُخرى بشموخ وكبرياء .
.
.
.
بقلمي
دائماماكنت أحلم حلما جميلاً
ولكن غالبا مايتحطم حلمي
على صخور واقعي الاليم
غالبا ماتتحطم امالي
وتتلاشى امنياتي
غالبا ماتلاشى شعوري أني بشر أستحق أبسط أسباب الاستمرار
فــ لم أشعر بنفسي إلا وقد كنت سأغضب الرب مانح الحياة
سيدي مازلت تلك الأنثى التي كادت أن تموت من تلك الجراح
التي اجترت الأحزان
وذاقت طعم الاخفاقات
أُنثى أتقنت رسم البسمة على الشفاه
أُنثى انهكها حزن ساكن في ثنايا الجسد
صديقي
يامن أرسله الله هبة من السماء
يامن انتشلتني من أنياب البؤس والشقاء
يامن زرعت في نفسي القوة
ومسحت بعضا من الدمعات
يامن أكن له في نفسي
كل الشكر والامتنان
وجودك جعلني صامدة
وجودك أخفى المي وجراحي
مازلت اسمع زئيراً في سراديب عمري
التي علا أبوابها صدئ عفن
أخاف خروجها ... يرعبني زئيرها
الذي سيعلو
أخاف ان يخونني قلبي
وتفضحني عيوني
وأعود لبؤس ذكرياتي
جراحي نازفة
أحلامي مبعثرة
أمالي ربما كانت نوع من السراب
ومملكتي تتسرب من بين يدي كرماد ورقة محترقة
كعمق البحار جراحي عميقة
ووجعي مر كطعم العلقم
فقد أغلقت عليه الأبواب زمنا طوبلا
جعلتني أفتح الأبواب الصدئة
تركتني أنبش قبور الماضي
صديقي ......
قررت انتزاع قلبي وإلقائه على قارعة الطريق
فهو سبب بؤسي وشقائي ....علني أرتاح
وسأحاول الوقوف مرة أُخرى بشموخ وكبرياء .
.
.
.
بقلمي