روح الشام
رئيس وزارء البيلسان




- إنضم
- Dec 4, 2008
- المشاركات
- 13,083
- مستوى التفاعل
- 93
- المطرح
- iN FaNtAsTiC wOrLd

الاطفال نعمة من الله عز وجل وامانه باعناقنا نسئل عنها يوم القيامه
وطبعا قد يكون في اي بيت فينا فيه طفل خجول
لدي طفل خجول
يتصف الطفل الخجول بعدم الثقه والانطواء والعزله
او الارتياح لفئه من الناس وعلامات الخجل لاتفارق وجه الطفولي
ويتهرب الطفل من العلاقات الاجتماعيه ويكون عديم الثقه بلعب الجماعي
طبعا البعض يكون عنده طريقه الحوار الصراخ او التأتأه او المد بلكلام
مثل مايكون ينسا
وبعض الرجال الاباء بالاخص او الامهات يحاولون قول كلمات
ظن منهم انها تبعد خجله
يا خجول، يا بليد، يا كسول، انظر إلى اصدقائك... الناس لا يحبونك؛ لأنك خجول، كن رجلاً
او للاسف لا تقارن بين طفلك وإخوانه، فهذا يولد عقداً نفسيه، وأدواء يسهل تلافيها من البداية.
طبعا ماكتبت الموضوع من فراغ لا ابني الكبير فيه كل الصفات
ولا كن لم ااهمله اواقول بكرا يكبر ويتطور او يكون اجتماعي لا طبعا
بديت معه
اولا اعطيته حنان اكثر وتفاهم معه اعمق وقللت قسوتي معه للاعتدال
شجعته ان طلب شي ان يكون شجاع بطلبه ون انرفض
طلبه لايعني فشله او جرحه
لا اطالبه باعمال تفوق طاقته الصغيره حتا لا ازيده خجلا
ابتعد عن النظرات الحادة المستمرة، والتي أحياناً تكون كالسياط على قلب طفلك.
شجع طفلك على مختلف الهوايات، رياضية أو ثقافية أو أدبية، فاياً كان اهتمامه فحفزّه وأيّده وادعمه بكل طاقتك.
اكتب له أبياتاً من الشعر، واجعله يلقيها في أقرب مناسبة أو أمام الأهل
ولا ننسااااااا قول السلف
وموقف عبد الله بن الزبير رضي الله عنه وهو طفل صغير حينما مر عمر بن الخطاب وهو يلعب مع أطفال مثله، فلما رأوا عمر بن الخطاب انصرفوا هيبة من عمر إلا ابن الزبير وقف ساكتاً، فلما وصل إليه عمر قال له: لمَ لم تنصرف مع الصبيان؟ فقال على الفور: لست جانياً فأفر منك، وليس في الطريق ضيق فأوسع لك، فقال عمر: إنه جواب جريء وسديد.
فالإسلام دين الحياء وليس الخجل، ودين الثقة بالنفس وليس الغرور.
فهذا أبو حنيفة اتعظ بمقالة طفل صغير حينما رأى الإمام الطفل يلعب بالطين فقال للطفل: إياك والسقوط في الطين، فقال الغلام الصغير للإمام الكبير: إياك أنت من السقوط، لأن سقوط العالِم سقوط العالَم، فما كان من أبي حنيفة إلا أن تهتز نفسه لهذه المقولة، فكان لا يخرج فتوى بعد سماعه هذه المقالة من الطفل الصغير إلا بعد دراستها شهراً كاملاً مع تلامذته.
وطبعا قد يكون في اي بيت فينا فيه طفل خجول
لدي طفل خجول
يتصف الطفل الخجول بعدم الثقه والانطواء والعزله
او الارتياح لفئه من الناس وعلامات الخجل لاتفارق وجه الطفولي
ويتهرب الطفل من العلاقات الاجتماعيه ويكون عديم الثقه بلعب الجماعي
طبعا البعض يكون عنده طريقه الحوار الصراخ او التأتأه او المد بلكلام
مثل مايكون ينسا
وبعض الرجال الاباء بالاخص او الامهات يحاولون قول كلمات
ظن منهم انها تبعد خجله
يا خجول، يا بليد، يا كسول، انظر إلى اصدقائك... الناس لا يحبونك؛ لأنك خجول، كن رجلاً
او للاسف لا تقارن بين طفلك وإخوانه، فهذا يولد عقداً نفسيه، وأدواء يسهل تلافيها من البداية.
طبعا ماكتبت الموضوع من فراغ لا ابني الكبير فيه كل الصفات
ولا كن لم ااهمله اواقول بكرا يكبر ويتطور او يكون اجتماعي لا طبعا
بديت معه
اولا اعطيته حنان اكثر وتفاهم معه اعمق وقللت قسوتي معه للاعتدال
شجعته ان طلب شي ان يكون شجاع بطلبه ون انرفض
طلبه لايعني فشله او جرحه
لا اطالبه باعمال تفوق طاقته الصغيره حتا لا ازيده خجلا
ابتعد عن النظرات الحادة المستمرة، والتي أحياناً تكون كالسياط على قلب طفلك.
شجع طفلك على مختلف الهوايات، رياضية أو ثقافية أو أدبية، فاياً كان اهتمامه فحفزّه وأيّده وادعمه بكل طاقتك.
اكتب له أبياتاً من الشعر، واجعله يلقيها في أقرب مناسبة أو أمام الأهل
ولا ننسااااااا قول السلف
وموقف عبد الله بن الزبير رضي الله عنه وهو طفل صغير حينما مر عمر بن الخطاب وهو يلعب مع أطفال مثله، فلما رأوا عمر بن الخطاب انصرفوا هيبة من عمر إلا ابن الزبير وقف ساكتاً، فلما وصل إليه عمر قال له: لمَ لم تنصرف مع الصبيان؟ فقال على الفور: لست جانياً فأفر منك، وليس في الطريق ضيق فأوسع لك، فقال عمر: إنه جواب جريء وسديد.
فالإسلام دين الحياء وليس الخجل، ودين الثقة بالنفس وليس الغرور.
فهذا أبو حنيفة اتعظ بمقالة طفل صغير حينما رأى الإمام الطفل يلعب بالطين فقال للطفل: إياك والسقوط في الطين، فقال الغلام الصغير للإمام الكبير: إياك أنت من السقوط، لأن سقوط العالِم سقوط العالَم، فما كان من أبي حنيفة إلا أن تهتز نفسه لهذه المقولة، فكان لا يخرج فتوى بعد سماعه هذه المقالة من الطفل الصغير إلا بعد دراستها شهراً كاملاً مع تلامذته.