{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أعاقت كل من إيران وكوريا الشمالية وسوريا إقرار الأمم المتحدة للاتفاقية الدولية لتجارة الاسلحة التقليدية، وهي تجارة تبلغ قيمتها 70 مليار دولار سنويا، بدعوى انها "معيبة" ولا تنص على حظر بيع الاسلحة للمجموعات المتمردة.
وللتغلب على هذه العقبة، ناشدت عدة دول بيتر وولكوت، الاسترالي الذي يترأس المؤتمر، لاحالة مسودة الاتفاقية الى الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون وطرحها للتصويت في الجمعية العامة للمنظمة الدولية.
ويحتاج المقترح - الذى يعد الأول من نوعه - لموافقة كافة الدول المائة والإحدى والتسعين الأعضاء فى الأمم المتحدة لإقراره.
وقد صوتت إيران أولا ضده ثم تلتها كوريا الشمالية خلال مؤتمر حول اتفاقية لتنظيم تجارة السلاح.
ويرمى المؤتمر لضمان عدم انتهاك عقود السلام لقرارات حظر السلاح المفروضة على بعض الدول.
وللتغلب على هذه العقبة، ناشدت عدة دول بيتر وولكوت، الاسترالي الذي يترأس المؤتمر، لاحالة مسودة الاتفاقية الى الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون وطرحها للتصويت في الجمعية العامة للمنظمة الدولية.
ويحتاج المقترح - الذى يعد الأول من نوعه - لموافقة كافة الدول المائة والإحدى والتسعين الأعضاء فى الأمم المتحدة لإقراره.
وقد صوتت إيران أولا ضده ثم تلتها كوريا الشمالية خلال مؤتمر حول اتفاقية لتنظيم تجارة السلاح.
ويرمى المؤتمر لضمان عدم انتهاك عقود السلام لقرارات حظر السلاح المفروضة على بعض الدول.