البيلسان
الشاعر أحمد الصالح, نفحة ألم





- إنضم
- Jun 24, 2008
- المشاركات
- 2,737
- مستوى التفاعل
- 92
- المطرح
- في صلب الزمن

عزف نشاذ
.
.
.
رأيت جاري مرة باكياً
و الأحزان تثقل طريق
العمل
و الكل يشدو من مرتحل
إلى مرتحل
يمتطون الزعل
ويركبون دائرة سير
الخط المختزل
ويكبتون في داخلهم
رغبة غريبة
علمت يوماً
بعجوز قالت عنها
بالمختصر
وماتت بعد آخر خلفائنا الراشدين
و الحجاج قد أعفاه الله
من قيد دين بات صعب
أن يمتثل....
هكذا
هي خلعت رداء الخجل
وهو أصبح يحتال على ثغرات الأمل
ولا العربي بات عربياً
ولاعاد النصر بغية كل ناشط
في مردع العزف النشاذ
الذي كل رئيس يمسك فيه وتر
وتراب الوطن
أقبله
فهو ريحان حرية
ولا أقبل بأي كلام يقلب مفهوم الحرية
الذي
بعضهم باعها
في سوق نحاسين الحضر
ويهودي إستحالة أن أقبله جاري
فأنا أحب جاري باكياً من كثر القهر
و أشربه قهوتي
في كل أوقات السحر
وأعتدت
إثقاله لي بعزف هموم لا تغتفر
لا تحتمل
لا لا لا لا لا
لا يمكن أن تفسر
في ديانة تخص البشر
وغزة ما زالت تحتضر
و الأقصى
ليس قبة
هو مسجد
إلى زيارته انا شادد عزمي
ولو لم يأتني برق ورعد
يحملوني لصخرة
حملت نبياً لن يعجبه
حكومات تساوم خلف ستار
إسلام
و الله أنه تبدل وتغير وتحول
ونصفق بتنا
للجميع
دون حصر ودون
شيء قد يقنع خافق على دين الله رزا
وإلى الله تاب وأستغفر
كلهم يستنطقون بلغة الحرية ليداهموا بلدي
الحر الأبي
الذي ما باعه بشاره الصمد
الذي مهما باغتته الحيرة
وقف وقف عزة
ولن تروه يصافح يهودياً
مهما أستكان بنا الزمن
قوة لنصر بإذن الواحد الأحد
.
.
.
رأيت جاري مرة باكياً
و الأحزان تثقل طريق
العمل
و الكل يشدو من مرتحل
إلى مرتحل
يمتطون الزعل
ويركبون دائرة سير
الخط المختزل
ويكبتون في داخلهم
رغبة غريبة
علمت يوماً
بعجوز قالت عنها
بالمختصر
وماتت بعد آخر خلفائنا الراشدين
و الحجاج قد أعفاه الله
من قيد دين بات صعب
أن يمتثل....
هكذا
هي خلعت رداء الخجل
وهو أصبح يحتال على ثغرات الأمل
ولا العربي بات عربياً
ولاعاد النصر بغية كل ناشط
في مردع العزف النشاذ
الذي كل رئيس يمسك فيه وتر
وتراب الوطن
أقبله
فهو ريحان حرية
ولا أقبل بأي كلام يقلب مفهوم الحرية
الذي
بعضهم باعها
في سوق نحاسين الحضر
ويهودي إستحالة أن أقبله جاري
فأنا أحب جاري باكياً من كثر القهر
و أشربه قهوتي
في كل أوقات السحر
وأعتدت
إثقاله لي بعزف هموم لا تغتفر
لا تحتمل
لا لا لا لا لا
لا يمكن أن تفسر
في ديانة تخص البشر
وغزة ما زالت تحتضر
و الأقصى
ليس قبة
هو مسجد
إلى زيارته انا شادد عزمي
ولو لم يأتني برق ورعد
يحملوني لصخرة
حملت نبياً لن يعجبه
حكومات تساوم خلف ستار
إسلام
و الله أنه تبدل وتغير وتحول
ونصفق بتنا
للجميع
دون حصر ودون
شيء قد يقنع خافق على دين الله رزا
وإلى الله تاب وأستغفر
كلهم يستنطقون بلغة الحرية ليداهموا بلدي
الحر الأبي
الذي ما باعه بشاره الصمد
الذي مهما باغتته الحيرة
وقف وقف عزة
ولن تروه يصافح يهودياً
مهما أستكان بنا الزمن
قوة لنصر بإذن الواحد الأحد