واجهت السيدة الفلسطينية عايدة حسين صعوبة العيش وويلات الواقع الأليم من خلال الإقبال على الحياة والبحث عن النجاح والتطور، فهي سيدة تبلغ من العمر 44 عاما، كانت قد تركت المدرسة في الصف السابع الإبتدائي، ولم تتلقى بعد ذلك أي نوع من أنواع التعليم ولم تتزوج، في السنوات الأخيرة توفي والدها ووالدتها وإستشهد شقيقها الوحيد في أحداث إنتفاضة الأقصى مما دفها لتحدي وحدتها والعودة الى المدرسة.
الفيديو:
http://rtarabic.com/news_all_features/48202/video/
الفيديو:
http://rtarabic.com/news_all_features/48202/video/
