DE$!GNER
بيلساني محترف
- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم
1- إنه لمن الضروري أن يعوّد الإنسان نفسه على عدم المبالاة بأذى الآخرين، وهذه من الأمور التي تكشف درجة راقية في الإنسان..
2- إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف..
3- إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ ضمانة لسلامة العش الزوجي.. ولهذا لا ينبغي التفريط في هذا المجال..
4- يجب على الإنسان أن يعمل مسحاً شاملاً لما في ذهنه؛ لأن صفحة الذهن هي منشأ المشاكل.. ولهذا نلاحظ أن الإنسان في كل يوم أو في كل أسبوع، يبحث عن هذه الأمور التي يمكن أن توجد الارتباك داخل جهازه الحاسوب..
5- إن الذي وصل إلى درجة أصبح فيها أنسه مع نفسه، فقد حقق الأنس الدائم والراحة غير المكلفة، ولا يضيره بعد ذلك إن وَجَد معه أحدا أو لم يجد، فلو خلا مع نفسه فإن له ما يشغله..
6- إن العاطفة هي نعم الضمان، لأن يتحول العبد إلى عبد مطيع لله عز وجل..
7- إن العواطف سريعة التبخر.. هي بمثابة المياه، التي تصب حول النبات، فإذا لم يصل إلى الجذور؛ فإن النبات لا يستفيد من المياه التي تصل إليه، إذ لابد من إيصال الماء إلى الجذور..
8- إن المسلم سفير الإسلام أينما حلّ ونزل، وخاصة في بلاد الكفر.. فلا ينبغي أن يسيء إلى عقيدته من دون قصد، وذلك بالظهور بمظهرٍ لا يليق بالمسلم سواء: في الشكل، أو التصرف.. وقد أمرنا الإمام (ع) أن نكون دعاة لهم بغير ألسنتنا ..
9- إن الإنسان المؤمن لا يبلغ الدرجات الكمالية إلا بالتمحيص، فالإنسان الذي لا يتحمل أي بلية في حياته، لا يصل إلى درجة، الدنيا دار ابتلاء.. (الناس يطلبون الراحة في الدنيا، وقد جعلتها في الآخرة)..
10- إن حق المؤمن على المؤمن، مستمد من نظرة كونية عميقة لهذا الوجود.. فما دام العبد قد انتسب إلى الرب المتعال؛ فإنه يصبح موجودا إلهيا يتمتع بالحصانة الإلهية المعطاة للعبد..
11- إذا أراد الإنسان أن تتجلى له معاني {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، ويرى ملكوت {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، فليكن كرب العالمين، وليتشبه بأخلاق الله.. فالتشبه بأخلاق الرب من صفات الإنسان المؤمن..
12- إن على المؤمن أن يربط بين السلوك اليومي وبين الملكوت..
13- إن ظاهر أيام محرم ظاهر ولائي، ولكن باطنه باطن توحيدي..
14- إن البُكاء الذي يصدر من عقل واعٍ، ومن إنسان يمتلك جوارح مطيعة، هذا البكاء لا يُقدّر بثمن..
15 إن الحساب دقيق!.. لذا على المؤمن أن يكون مراقبا لنفسه من الصباح إلى الليل، مثل إنسان يمشي في حقل من الألغام، فيشك في كل شيء حتى في أتفه وأبسط الأشياء.. والإنسان في حياته الدنيا، عليه أن يتعامل مع عناصر الحياة حوله بنفس الطريقة..
16- إن دموع الولاء أرقى من دموع المصيبة، لأن هذه دموع الحب.. لولا هذا الحب، لما تعالت الأصوات بالبكاء بين يديه..
2- إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف..
3- إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ ضمانة لسلامة العش الزوجي.. ولهذا لا ينبغي التفريط في هذا المجال..
4- يجب على الإنسان أن يعمل مسحاً شاملاً لما في ذهنه؛ لأن صفحة الذهن هي منشأ المشاكل.. ولهذا نلاحظ أن الإنسان في كل يوم أو في كل أسبوع، يبحث عن هذه الأمور التي يمكن أن توجد الارتباك داخل جهازه الحاسوب..
5- إن الذي وصل إلى درجة أصبح فيها أنسه مع نفسه، فقد حقق الأنس الدائم والراحة غير المكلفة، ولا يضيره بعد ذلك إن وَجَد معه أحدا أو لم يجد، فلو خلا مع نفسه فإن له ما يشغله..
6- إن العاطفة هي نعم الضمان، لأن يتحول العبد إلى عبد مطيع لله عز وجل..
7- إن العواطف سريعة التبخر.. هي بمثابة المياه، التي تصب حول النبات، فإذا لم يصل إلى الجذور؛ فإن النبات لا يستفيد من المياه التي تصل إليه، إذ لابد من إيصال الماء إلى الجذور..
8- إن المسلم سفير الإسلام أينما حلّ ونزل، وخاصة في بلاد الكفر.. فلا ينبغي أن يسيء إلى عقيدته من دون قصد، وذلك بالظهور بمظهرٍ لا يليق بالمسلم سواء: في الشكل، أو التصرف.. وقد أمرنا الإمام (ع) أن نكون دعاة لهم بغير ألسنتنا ..
9- إن الإنسان المؤمن لا يبلغ الدرجات الكمالية إلا بالتمحيص، فالإنسان الذي لا يتحمل أي بلية في حياته، لا يصل إلى درجة، الدنيا دار ابتلاء.. (الناس يطلبون الراحة في الدنيا، وقد جعلتها في الآخرة)..
10- إن حق المؤمن على المؤمن، مستمد من نظرة كونية عميقة لهذا الوجود.. فما دام العبد قد انتسب إلى الرب المتعال؛ فإنه يصبح موجودا إلهيا يتمتع بالحصانة الإلهية المعطاة للعبد..
11- إذا أراد الإنسان أن تتجلى له معاني {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، ويرى ملكوت {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، فليكن كرب العالمين، وليتشبه بأخلاق الله.. فالتشبه بأخلاق الرب من صفات الإنسان المؤمن..
12- إن على المؤمن أن يربط بين السلوك اليومي وبين الملكوت..
13- إن ظاهر أيام محرم ظاهر ولائي، ولكن باطنه باطن توحيدي..
14- إن البُكاء الذي يصدر من عقل واعٍ، ومن إنسان يمتلك جوارح مطيعة، هذا البكاء لا يُقدّر بثمن..
15 إن الحساب دقيق!.. لذا على المؤمن أن يكون مراقبا لنفسه من الصباح إلى الليل، مثل إنسان يمشي في حقل من الألغام، فيشك في كل شيء حتى في أتفه وأبسط الأشياء.. والإنسان في حياته الدنيا، عليه أن يتعامل مع عناصر الحياة حوله بنفس الطريقة..
16- إن دموع الولاء أرقى من دموع المصيبة، لأن هذه دموع الحب.. لولا هذا الحب، لما تعالت الأصوات بالبكاء بين يديه..