الله يعطيكم العافية كلكم ع الردود وعلى أرائكم المختلفة
الي كان بينكم مع البنت وناصرها والي حط كل الحق عليها
الاغتصاب ظاهرة مو هلئ منتشرة .. بل منتشرة من قبل زمن بعيد والدليل انو الأسلام حرمها .. وناصر المرأة وعطاها حقها الكامل فيه .. ووقف معها وساندها وفرض العقوبة الصارمة على المغتصب ..
وأنا بعد ما شفت أراء الشباب والصبايا هون .. ما كتفيت فيه وحبيت جبلكم رأي الدين الأسلامي بهالأمور هي .. لحتى الي مو مسدق أنو في شي أسمو أغتصاب يسدق هلئ .. ويشوف رأي الأسلام فيه من قبل كم سنة .. لحتى تعرفو أنو لبس البنت مو هو السبب الوحيد للأغتصاب ... بما أنو هي الظاهر موجود حكمها بالدين الأسلامي فهاد بيعني أنو كانت في نسبة من البشر بتعملها بهداك الوقت ..وبهداك الوقت ماكان في هالزينة وهاللبس ..
وبحب نوه كمان ع ظاهرة أغتصاب .. بس مو متل هي .. مو أغتصاب الشب لبنت بتحبو أو بنت خطفها .. شو رأيكم بالشب يلي بيغتصب أختو ؟؟؟؟ كمان هاد متأثر باللبس ؟؟ أو الشكل ؟؟ أو شو ؟؟؟؟؟ اذا على عرضو ما حافظ بدكم اياه يحافظ على عرض بنات الناس ؟؟؟؟
لح اترك بين ايديكم رأي الدين الأسلامي الي أكيد ما حدا لح يعارض عليه .. لأنو مو رأيي الشخصي هاد .. إنما رأي الاسلام
: تعريف الاغتصاب
الاغتصاب في اللغة افتعال من غصب .
والغصب : أخذ الشيء ظلماً . يقال غصبه منه وغصبه عليه .
وغصب فلاناً على الشيء : قهره,
وغصب الجلد: أزال عنه شعره نتفاً (1).
وقال في اللسان: (وتكرر في الحديث ذكرُ الغصب , وهو أخذ مال الغير ظلماً وعدواناً . وفي الحديث أنّه غصبها نَفْسَها : أراد أنّه واقعها كرهاً , فاستعاره للجماع )(2).
وهذا المعنى الأخير هو الذي شاع استعماله حتى غلب في العرف فصار الإكراه على الجماع يسمى اغتصاباً .
وأما عقوبة الاغتصاب في الشرع : فعلى المغتصب حد الزنا ، وهو الرجم إن كان محصناً ، وجلد مائة وتغريب عام إن كان غير محصن .
ويوجب عليه بعض العلماء أن يدفع مهر المرأة .
قال الإمام مالك رحمه الله :
" الأمر عندنا في الرجل يغتصب المرأة بكراً كانت أو ثيبا : أنها إن كانت حرة : فعليه صداق مثلها , وإن كانت أمَة : فعليه ما نقص من ثمنها ، والعقوبة في ذلك على المغتصب ، ولا عقوبة على المغتصبة في ذلك كله "
وكون المغتصب عليه حد الزنا ، هذا ما لم يكن اغتصابه بتهديد السلاح ، فإن كان بتهديد السلاح فإنه يكون محارباً ، وينطبق عليه الحد المذكور في قوله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة/33 .
للعلم هاد الكلام أنا جايبتو من مواقع معروف
ودي للجميع