لعيني .............
لمَ هما أثنتين
ولاتريين في وجهتين
وتضيع نقط مثيرة في إبداع اللقاء
لمَ لا أستطيع أن أرى
لقائنا كما تراه الملائكة
ولكل عين نظرة على حدى
والمآرب تتضح عندما
تزم شفاهك وتفرد
أحتجاجاً على بعد المسافات
وتوقف الزمن في سكون غريب
كتوقف رمش عينيك
في مشاهدة أخيلتي
ماأبهرها دهشة
لمساتنا عند الوصول
وما أجمل إحتجاجات الزمن
اللذي يأبى
إفتراقنا ...............
هل لتمييز حدود عند البيلسان ؟؟؟ لا أظن ................