ما عادَ يشجيني عشقٌ ولا غزلُ
تركَ الفؤادُ مع الأحبابِ إذ ولّوا
فالقلبُ مرتَهنٌ في عشقِهم أبدًا
لا طابَ عيشٌ إلا حيثُما نزلوا
قد ملّني بالجسمِ قلبٌ كنتُ سيدَه
وباتَ يتبعُ من للنجمِ قد وصلوا
حتى غدوتُ بلا قلبً فيا ويلي
ما زلتُ أهواها والقلبُ مُرتَحِلُ