{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
تحدثت الناشطة الباكستانية ملالا يوسف زاي - التي أصيبت برصاصة في الرأس في هجوم لحركة طالبان العام الماضي بسبب دفاعها عن حق الفتيات في التعليم - عن احتمال فوزها بجائزة نوبل للسلام لعام 2013 وقالت انها تحب ان تكون رئيسة لوزراء باكستان يوما ما.
وقالت ملالا أمام الحضور في المركز الثقافي بمدينة نيويورك مساء الخميس "اذا حصلت على جائزة نوبل للسلام فاعتقد انه سيكون شرفا عظيما وأكثر مما استحق وسيكون ايضا مسؤولية جسيمة."
وأضافت الناشطة الباكستانية البالغة من العمر 16 عاما في حديث ادلت به للصحفية كريستين امانبور ان فوزها بنوبل سيساعدها "لبدء هذه الحملة من اجل تعليم الفتيات الا ان الهدف الحقيقي والهدف الاسمى الذي اسعى لبلوغه والذي اتعطش اليه واود ان اناضل من اجله هو جائزة ان ارى كل طفل يلتحق بالمدرسة."
ويرشح الخبراء ووكالات المراهنات ملالا للفوز بجائزة نوبل التي تعلن يوم الجمعة.
وكان مسلحون قد هاجموا ملالا في حافلتها المدرسية قرب قريتها في سوات بشمال غرب باكستان بعد ان تلقت تهديدات بالقتل من طالبان لتحديها الجماعة المتشددة بارائها الصريحة عن حق التعليم.
واستهلت ملالا حملتها بكتابة المدونات عام 2009 التي وصفت فيها كيف كانت طالبان تمنع فتيات في مثل سنها من الذهاب الى المدرسة وقالت ان تعرضها للقتل ضاعف من عزمها.
وقالت "يمكنهم ان يطلقوا النار على الجسد الا انهم لا يمكنهم ان يطلقوها على احلامي."
وقالت في الحديث انها تعجب ببينظير بوتو اول سيدة تصبح رئيسة لوزراء باكستان والتي اغتيلت عام 2007 .
واضافت انها كانت تتمنى في وقت سابق ان تصبح طبيبة لكنها تود الان ان تخوض مجال السياسة وربما اصبحت رئيسة لوزراء بلادها مستقبلا. ولم تعد ملالا الى بلادها منذ الهجوم عليها.
وقالت ملالا أمام الحضور في المركز الثقافي بمدينة نيويورك مساء الخميس "اذا حصلت على جائزة نوبل للسلام فاعتقد انه سيكون شرفا عظيما وأكثر مما استحق وسيكون ايضا مسؤولية جسيمة."
وأضافت الناشطة الباكستانية البالغة من العمر 16 عاما في حديث ادلت به للصحفية كريستين امانبور ان فوزها بنوبل سيساعدها "لبدء هذه الحملة من اجل تعليم الفتيات الا ان الهدف الحقيقي والهدف الاسمى الذي اسعى لبلوغه والذي اتعطش اليه واود ان اناضل من اجله هو جائزة ان ارى كل طفل يلتحق بالمدرسة."
ويرشح الخبراء ووكالات المراهنات ملالا للفوز بجائزة نوبل التي تعلن يوم الجمعة.
وكان مسلحون قد هاجموا ملالا في حافلتها المدرسية قرب قريتها في سوات بشمال غرب باكستان بعد ان تلقت تهديدات بالقتل من طالبان لتحديها الجماعة المتشددة بارائها الصريحة عن حق التعليم.
واستهلت ملالا حملتها بكتابة المدونات عام 2009 التي وصفت فيها كيف كانت طالبان تمنع فتيات في مثل سنها من الذهاب الى المدرسة وقالت ان تعرضها للقتل ضاعف من عزمها.
وقالت "يمكنهم ان يطلقوا النار على الجسد الا انهم لا يمكنهم ان يطلقوها على احلامي."
وقالت في الحديث انها تعجب ببينظير بوتو اول سيدة تصبح رئيسة لوزراء باكستان والتي اغتيلت عام 2007 .
واضافت انها كانت تتمنى في وقت سابق ان تصبح طبيبة لكنها تود الان ان تخوض مجال السياسة وربما اصبحت رئيسة لوزراء بلادها مستقبلا. ولم تعد ملالا الى بلادها منذ الهجوم عليها.