يا هائما في ليل الهوى متعثرا خذني معك فليلي طويل ولا أنيس يواسيني انا يا سيدي روح هائمة أحمل في داخلي طفلة صغيرة أبت على مغادرة هذا الجسد تللك الروح حملتك بداخلها حملت حبك الطاهر و لن تتجرد منه حتى الازل
الوقت يمر و الدقائق تفنى و انا لا أزال انتظر تلك اللحظات التي سأتجرد فيها من كل ما يمنعني من البوح لك بمشاعري التي سأغدو فيها صريعة بين راحتيك و سأفصح لك عن مكنونات قلبي أحس بأن تلك الدقائق في تزايد دائم أخاف أن تطول المدة
تتدافع الجروح على أبواب الجسد تدخل رويدا ... رويدا ... هي قاسية ببشاعتها ... نازفة ... بالدماء موجعة للقلب ... ولكن أكثرها إيلاماً عندما تلتفت إلى الخلف وتجد أقرب الناس إليك هو من . . ي ط ع ن ك
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.