لمحت طيفك قادما من البعيد و لكنني كنت في حيرة من أمري أهو انت .. ام انني أحلم ملامحك مشوهة.. كلها مخفية .. هل غيرك الزمان؟؟ ام انا من تغير ام نحن الاثنان لم نعد كما كنا ... ربما .. كنت مجرد وهم ... عشته انا لوحدي ... وطيفك ذاك ما هو الا سراب سيتلاشى مع مرور الزمن ..
همــسة إلى ذاتي ... دعي الامل يقودك أينما ذهبتي و همشي المشاعر القاسية و أغفي قليلا على وسادة مملوءة بالاحاسيس الدافئة و أحلمي .. وانتي تحدقين نحو الافق الواسع بأفق بعيد .. يحمل كل جمال الكون و علقي احزانك .. على حبال بالية .. تكاد تنقطع فإن الحياة جميلة .. متى أردناها ان تكون جميلة ..
تعود وهي باكية
ترتجي مني غفراني تود لو أن ماكان بغير بستاني حلمٌ وقد غشاني لا يا سيدة الأماني عودي إليه وارتحلي عني عن زماني لا تسكني بعد اليوم في سحر أشعاري لا تقفي بعد الأن على شواطىء أحزاني فقلبي لا يعشق من بالعهد قد خانا
لا تنتظري رجوعي
فأنا لن أعود تذكري كيف مزقتِ حبي المجنون ألقيتِ بقلبي بين الأشواك والصخور دعيني ألم جراحي فأنت آمرأةً تجهلين مابين السطور كلمت أحبك لم ولن تفهميها بل أنك لا تعرفي أن تلفظيها أي امرأةٍ أنت ياصاحبت الحضور لم أعرف أبداً مثلك آمرأةً اكتست بالغرور ساعةً تهدأ و ساعةً تثور
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.