هي/ هو ..ومحاكاة للروح !

[DE$!GNER]

المحادثة السابعة والثلاثون..

هو: كيفَ أحبوكي..؟
هي: صمتت...
هو: كيف عشقوكي... ؟
هي: احمرتْ خجلاً...
هو: كيف يصلونكِ...؟
هي: تطلعتْ يمنة ويسرة...
هو: هل ظلموكي... ؟
هي: انهمر برداها بالبكاء... واهتزَ قاسيونها أسىً...
هو: رحماكَ رباه ضاع الياسمينُ...
هي: بل تضوعتُ عطرهُ...

 

[STELLA]

المحادثة (38)

هي : أني خائفة

هو : لمَ الخوف و أنا بجانبك ؟!

هي :لا أئمن غدرات الزمن , أخشى أن أفتح عيوني يوماً و أجد القدر سرقك من بينهما , فأعيش عمري بين الدموع

هو : باقي أنا في قلبك , مهما شاءت الأقدار و مهما فعلت بنا الحياة , مسكني لن يتغير سأبقى أخفق بداخلك

هي : أبقني بقربك

هو : تعالي إليّ

 

[DE$!GNER]

(المحادثة التاسعة والثلاثون)

هو: (ينظر في عينيها).. سبحان الخالق...
هي: (تبادله النظرة)... الذي خلقها...
هو: إني أتكلم عنكِ...
هي: وأنا أتكلم عني...
هو: وكيف تتكلمين عنك؟
هي: لأنني أراني في عينيك...

 

[STELLA]

المحادثة (40)

هو : قرأت في أحد المواقع هذه العبارة { أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر }

هي : إنها جميلة حقاً , و لكنها تزداد جمالا إن أصبحت واقعيه

هو : لا أظن أنها واقعية , بل مجرد أحاسيس شعر بها كاتبها

هي : و ما أدراك , لعل تلك الأحاسيس التي يعشر بها كاتبها أكثر واقعيه من الواقع الذي نعيشه

هو " بإستغراب ": إنكِ تهذي يا فتاة , كيف لإنسان أن يجد حب خلال بحثة عن شيء أخر

هي : اسألني أنا

هو : هل مررتي بهكذا تجربة !

هي " بغرور " : نعم بكل تأكيد

هو " بتعجب " : أخبريني كيف ؟!

هي : كنت أبحث عن بطلٍ لروايتي , كنت أبحث عن رجل خيالي غير موجود , لأكمل به تلك القصة الخرافية , و أنا في خضم البحث , عثرت عليك , فأصبحت بطلاً في حياتي و ملاك وهبني إياه ربي هدية .

 

[دموع الورد]

هي: هل عرفت الحب يوما ً


هو : عندما يأتي الشتاء يصيبني شغف ٌ بشيء ٍ غائب
أطفي عليه الاسم
اي اسم
وأنسى ......


هي : ما الذي تنساه ؟
قُل .. !


هو : رعشة الحمى ,و ما اهذي به تحت الشراشف
حين اشهق : دثّريني .. !



​

محمود درويش
​

 

[ταℓα syяɪα]

المحادثة الواحدة والأربعون

هي : هو وآقع فرضه آلقدر علينآ

هو : وهل يجب آن نتقبل هذآ آلوآقع

هي : نتمرد على آلوآقع ولكن من يستطيع آن يتمرد على القدر ؟

هو : ولمآ قدرنآ ظلمنآ

هي : ربمآ لم تكن سعآدتي معك

هو : ولكنني آجزم آن سعادتي معك

هي : وآنآ آجزم آن آلقدر حدد سعآدتي مع غيرك

 

[آلبتول]

المحادثة الثانية والأربعون

هي : تحمل كأس الوجع متخبطة من طعنات الزمن
هو: ينثر فوق رمالها الناعمة خطوات تائهة
هي: يجذبها عاشق السيجارة..... وتشارك كأسة
هو: يرتوي من ريق جذورها المشبعة بلغة الهواء ..
هي : تدوس قلبها وتراقص عينية برقصات جنونية
هو: يستيقظ متأخراً بتألم من تكرار حماقاته..........ويرحل

هي: رياحها لم تسكن ولن تهدأ ...قد صفعها بصمت !

 

[DE$!GNER]

(المحادثة الثالثة والأربعون)

هو: أين القمر من اكتمالكِ...
هي: في نصاعة جبينكَ...
هو: بل أين العطور من ياسمينكِ...
هي: في مبسمِ شفتيكَ...
هو: بل أينَ الضياءُ من شمسكِ...
هي: في سحرِ عينيكَ...
هو: لعلي أرى الدنيا ألوانَ الطبيعةِ في كونكِ...
هي: بل هي ملكُ يديكَ...

 

[DE$!GNER]

(المحادثة الرابعة والأربعون)

هو: أين أنتِ سيدتي...
هي: هنا...
هو: توقعت أن تكوني هنا...
لأن هنا القابع بين لفحات الصدر...
هنا الحامل مفتاح رماهُ في بحر النسيان...
بعدما أقفل على حورية الزمان...
وأغرقها في دماء من العشق الأزلي...
تشرَّب ملوحة أدمعها الطافية على أحضانه...
تراكِ ستبقين هنا؟
هي: لا... سأبقى هنا وهناك...
هو: أين هناك...
هي: هناكَ حيث زرعتني جورية حمراء...
وناديتني ربة ينابيع العشقاء...
ونصبتني عرش ملكة الشعراء...
فكنتَ مالكي ورب حرفي...

 

[آلبتول]

المحادثة الخامسة والأربعون

هي : يا قصص أوراقي تبعثرني بعيداً ,,أنت تعرف عيوبي جيداً
هو : لا تخافي لن أقترب من حدودي أكثر حتى أعرف إلى اي حد رؤيتها
هي: أنظر يا نصفي الآخر إلى القمر ما يزيده جمالاً لأنه "بعيد"
هو : ويزدادُ جمالاً عندما يكتمل وجهُ .

 

[عكــ البيلسان ــيد]

[h=6]المحادثة السادسة والأربعون


هو:يكلّم زميلتها ويضحك
هي:تكلم صاحبه وتصطنع الابتسامة
هو:يختلس النظر إليهآ كيف تبتسم لغيره
هي:تريد أن تشعل الغيرة في قلبه
أحدهمآ يريد أن يثبت للآخر
أن بإمكانه العيش بسعآدة من دون توأمه الروحي
[/h]

 

[✿منى قلبي✿]

المحادثة السابع والأربعون

هو يحبها ولكن بغرور كي لايلفت انتباهها

هي تحبه ايضا بغرور كي لاتلفت انتباهه

هو عزة نفسه لاتسمح له ان يقول احبك

هي مغرورة اكثر منه ولا تسمح لنفسها البوح بها

هو ينظر لها بطرف عينه

هي تنظر له ب لامبالا

هو خسرها

هي خسرته

_____________________

النتيجة الغرور قاتلهم +تناحة راس

 

[ταℓα syяɪα]

المحادثة الثامنة والأربعون

هو : رمى نفسه في النار لينقذها

هي : أتريد أن تثبت لي أنك مجنون

هو : أردتُ فقط أن أخبرك أني أحبك حتى الإشتعال !
​

 

[STELLA]

المحادثة 49



هو : ما أجمل اللقاء عندما يكون صدفة

هي : و ما أجمل الصدفة عندما تكون من غير ميعاد

هو : دوما تجعلنا في حالة ذهول و تعجب

هي : و قد تنسينا روعة اللقاء و حلاوته

هو : لا شيء في الكون , ينسيني لقائي بكِ

هي : ولا شيء يمحي عيونك من مخيلتي

هو : وداعا الأن .

هي : على أمل لقاء أخر مع صدفة أخرى

 

[ĻàĎỷ iЙ ŖẼD]

المحادثه " 50 "

هو: كوني أنا

هي: ومن انت,,,,,؟


هو: انا ....!!

هي : انت....!!!!! من أنت لتقول لي كوني أنا؟

هو: ألم تدركِ بعد أنا هو أنتِ

هي: أنت أنا وأنا أنت


" ويا انا يلي أنت أنا حبنا جسيته حتى فبعدنا"

 

[DE$!GNER]

(المحادثة الحادية والخمسون)

هو: متى نستيقظ صباحاً...
هي: عندما تنتهي ليلة البارحة...
هو: انتظرتها طويلاً ليلة الغد...
هي: وكيف حال بعد غد...
هو: اسألي الأحشاء عندما تنقبض...
هي: بل سألسألك أنت عندما يأتي الزمان...
هو: فلنحتسي قهوتنا نخب البارحة واليوم وغدٍ...
هي: سأتركه يحين لقاؤنا مجدداً...

 

[ταℓα syяɪα]

آلمحآدثة آلثآنية وآلخمسون



هي : لم آكتشف الا مؤخرآ آنه لآ غمامة سوى تلك التي في عيني تغسل بي الروح

هو : تغسليها من الهزيمة

هي : بل من ما تبقى من شغب الرفاق

هو : من بقايا عمرك

هي : من تلعثمي حين أقتل بالحديث الحنين فيّ ومن كرهي للجميع لأضمن بقاء عزلتي

هو : من حزنك

هي : من الضحك الذي يعتلي صرختي وهمومي التي اكتسبتها جميعها عندما خسرتهم
​

 

[DE$!GNER]

(المحادثة الثالثة والخمسون)

هي: هل هناك حدود للتفكير...
هو: إذا وضعنا حدوداً لها فلماذا نفكر...
هي: ولماذا نفكر إذاً...
هو: لمنع الحدود...
هي: وهل تُمنع الحدود بالتفكير...
هو: وهل نستطيع منع التفكير...
هي: أبداً...
هو: إذاً لا توجد حدود للتفكير...

 

[آلبتول]

المحــــادثة / الرابعة والخمسون

هو : ليتك مثل سيجارتي كلما اشتقت لك تضميني بأنفاسك
هي: وبعدها...؟؟
هو: ستكونين أجمل امرأةٍ تذوقاها شفتاي
هي : وعندما تخنقك سكرتي !
ستدوسني برجليك حتى تخمد آخر رماد مني
وتشعل سيجارة أخرى غيري ...

 

[DE$!GNER]

(المحادثة الخامسة والخمسون)

هي: هل تعلم معنى الهدوء...؟
هو: بلى...
هي: أهو سحر نظرتكَ...؟
هو: بل هو التأمل في عينيكِ...
هي: أهو همس بسمتك...؟
هو: بل هو إتقان رسم شفتيك...
هي: أهو نبض قلبك...؟
هو: بل هو دفء نبضكِ...
هي: أهذا هو الهدوء...؟
هو: بل هذه هي انتِ...