سعد قيس
سعد الروح البيلساني قلب منتهي الصلاحية


- إنضم
- Jul 3, 2008
- المشاركات
- 6,963
- مستوى التفاعل
- 62
- المطرح
- الكــرســـي ..!!


كشفت تقاريـر الويليكـس التي تم تسريبهـا بأنَّ الشيخ أسامة بن لادن - حفظه اللـهُ - يُشـرف على حرب أفغانستـان بالتمويـل المالـي و العسكـري و الإعـداد و التخطيـط...
و قالت التقارير بأنَّ الشيخ بن لادن يجتمع هو و المـلا عمـر و بعض كبار القادة بشكل دوري للإشـراف على الحرب... و بأنَّ الشيخ بن لادن المسـؤول المُباشـر عن الإستشهادييـن الأجانـب...
و ذكـرت كذلك بأنَّ الشيخ بن لادن مسـؤول عن تمويـل الحرب بشـراء أسلحـة من خارج أفغانستـان و خاصـةً الصواريخ... و بنفس التقريـر وردت صـور لأسلحـة متطورة مع طالبـان منها صواريخ حراريـة وقد أسقطـتْ مروحيـة...
و أيضـاً أوردت تلك التقاريـر بأنَّ الشيخ بن لادن سعـى لإستيـراد صواريـخ بعيـدة المدى من كوريـا الشماليـة... و كذلك وجـود مختبرات للتصنيـع الكيماوي و أيضـاً تطويـر أنظمـة التحكم عن بعد بالتفجيـر...
و بالنسبة لليورانيـوم فذُكرتْ محاولة شراء كميات منه من مدينة لاهـور إلا أنَّ التقريـر قال بأنَّ الصفقـة لم تتـم لارتفـاع ثمن الشـراء...
و قد تنامـتْ قـوة الشيخ بن لادن بين المُقاتلين بشكـلٍ كبيـر كما كشفتْ التقاريـر... مع ذكر محاولة لتسميم طعـام لقوات التحالف بأمر من القائد الطالباني بنورستـان وسمَّـى العملية باسم الشيخ تكريمـاً له...
و في إحـدى سنـوات الحـرب وجـدت قوات التحالف على الحدود الباكستانيـة-الأفغانيـة رايـاتٍ بيضاءَ مكتوبٌ عليهـا :
" عاش الطالبـان... عاش عمـر و أسامـة "...
و بأسفلها كُتـب بخط اليـد يُعتقَد بأنَّ الكاتبَ الشيخ بن لادن:
" في الوعد الذي تقشعر له الأبدان صدى حزنا في أنحاء أفغانستان بعد ست سنوات: نحـنُ نبحـثُ عن قوات التحالف... و بإذن اللـهِ سوف نتخلص منهم... اقتلوهم حيث ثقفتموهم"...
و قالت التقارير بأنَّ الشيخ بن لادن يجتمع هو و المـلا عمـر و بعض كبار القادة بشكل دوري للإشـراف على الحرب... و بأنَّ الشيخ بن لادن المسـؤول المُباشـر عن الإستشهادييـن الأجانـب...
و ذكـرت كذلك بأنَّ الشيخ بن لادن مسـؤول عن تمويـل الحرب بشـراء أسلحـة من خارج أفغانستـان و خاصـةً الصواريخ... و بنفس التقريـر وردت صـور لأسلحـة متطورة مع طالبـان منها صواريخ حراريـة وقد أسقطـتْ مروحيـة...
و أيضـاً أوردت تلك التقاريـر بأنَّ الشيخ بن لادن سعـى لإستيـراد صواريـخ بعيـدة المدى من كوريـا الشماليـة... و كذلك وجـود مختبرات للتصنيـع الكيماوي و أيضـاً تطويـر أنظمـة التحكم عن بعد بالتفجيـر...
و بالنسبة لليورانيـوم فذُكرتْ محاولة شراء كميات منه من مدينة لاهـور إلا أنَّ التقريـر قال بأنَّ الصفقـة لم تتـم لارتفـاع ثمن الشـراء...
و قد تنامـتْ قـوة الشيخ بن لادن بين المُقاتلين بشكـلٍ كبيـر كما كشفتْ التقاريـر... مع ذكر محاولة لتسميم طعـام لقوات التحالف بأمر من القائد الطالباني بنورستـان وسمَّـى العملية باسم الشيخ تكريمـاً له...
و في إحـدى سنـوات الحـرب وجـدت قوات التحالف على الحدود الباكستانيـة-الأفغانيـة رايـاتٍ بيضاءَ مكتوبٌ عليهـا :
" عاش الطالبـان... عاش عمـر و أسامـة "...
و بأسفلها كُتـب بخط اليـد يُعتقَد بأنَّ الكاتبَ الشيخ بن لادن:
" في الوعد الذي تقشعر له الأبدان صدى حزنا في أنحاء أفغانستان بعد ست سنوات: نحـنُ نبحـثُ عن قوات التحالف... و بإذن اللـهِ سوف نتخلص منهم... اقتلوهم حيث ثقفتموهم"...