GaZoOoooL
بيلساني لواء


- إنضم
- Jul 20, 2008
- المشاركات
- 3,830
- مستوى التفاعل
- 43
- المطرح
- بين كتبي


ولادة حروفي أمام عينيك
لا أدري عندما أرى صورتك أو بمعنى أدق عندما أحس أني أتكلم معك تخرج مني الكلمات بصورة طبيعيه
دون أن أتصنًع التحاذق للنحو لطرق الحروف على سندان القواعد...
هكذا تخرج بشفافيه كانك انتِ القافيه والوزن.
كم يراودني التأًنق بعض الاحيان أمام عتبات الحرج الملموس بأناملي
التي تعيد الضغط على الماسحه لكن هنا أراها تلاسن الجريان السلس
بين تراتيل المفاتيح لتعبر عن طريق الايعازات الهائله من القلب...
فارى نفسي كابحا لسلاسل التوقف بعض الاحيان استحياءا وتارة لتنموا براعم جديده
عمرها أقل من الثانيه لولادة عبارة اخرى امام عينيك...
لمختصراتك يا عزيزتي عناوين باذخة الجمال تجعل قلمي يهمز
ليكون سباقا للرد على خجلك المتوارث لتلك البراءة ...
أكون محظوظا لو كانت حروفي في مدوناتك لعلها تزهر بين ربيع عذب ما تخطين ...
فلست أنا بدون أن تكون لحروفي توأم يغمرها بفرح ليؤنس وحدتها الخياليه في عالم الضياع .
ليتني أكون عند حسن ضنك ولا أخدش ذلك الاحساس بحماقة حتى ولو كانت بالفطره .
فانت قدر يهرب منه الظلام ليكون أمامه مسرحا لا تسدل ستائره مشرعة أبوابه بالصدق
هكذا سأكون بتلك الكلمات استنير منها نوائب الدهر ...
عندما يحاكي قصص الاطياف ساعة القمر في مداره المعهود
يراعي جوانب الانبهار عند ملامسة أطراف النظر المفعم بالاحاسيس لعينيك واشراقة وجهك
كنتِ الهاما وكان البحر العميق الذي يعيش في ذاتي يناجيك ...
أتراني الا أن أجدك لوحة بيضاء أضناها الامل لترفرف على أحدى السواري في مملكة كلماتي ...
كنتِ كل اللغات التي أجيد ... ليس بالحرف الوحيد ... أنتِ مخطئه أعترفي لا تعاندي ...
لم اكن ذات يوم اجيد المحادثه بهكذا لون ... صدقيني ...
حسنا دليني على أحد يفسر لي كيف يكون للمنطق المرح الذي يخيط الجراح في ساعة الكلم الجديد ؟
صحيح ... يلزمني وقتا لاتفرًد بخيال جامح تستدعيه روحي وتنسج معه حكايه بوقت يلزمني أيام ...
فما وجدت المقدرة لنسج الحروف هنا في لحظات ... ليتني أجابه بأجابة .
كيف احضرها وهي تتناول اللهث مع انفاسي فتولد من رحم الاحاسيس بسرعة البرق ؟
كيف استدعيها لمسبق مجهول لا يعرف عنوان الحديث كيف سيكون ؟
قد تكون حروفي من باب الولوج الى ذات اللؤلؤ المرصًع على جبهتك سيدتي
كان يراوده الحلم ليكون من زوًار تلك الياقوته الموسومه بأسمك...
ان وصلت بحروفي تلك مقام الشعراء سأقراء كل الدواوين المعتقه التي كان يعلوها الغبار في مكتبتي
ما دامت تستبيح للقاريء وهج الحقيقة...
لك شكر من قلبي مداه فضاء تجوبه النجوم وبريق كوكب دري يتلوًن مع عيناك
واشراقة شمس تحاكي أبتسامتك المرفلة بأريج الفرح
على وديان عطشى لنسائمك الربيعيه ساعة الفجر الباعث للطمأنينه ...
على جدران القلب نقوش لا أستوطن المكوث لاقرأها ... كان العمر فيها منذ الطفوله ليتها لم تصدأ...
أعني المتراكم الذي لم تحركه تفاعلات مضاده للسكون تهوى للقيعان المتوارثة للتراكم
حتى ترسبات البحار العميقه تهوى الغواصين لتكون محطات ذكرى لتنعش روحها الميته...
لا أدري عندما أرى صورتك أو بمعنى أدق عندما أحس أني أتكلم معك تخرج مني الكلمات بصورة طبيعيه
دون أن أتصنًع التحاذق للنحو لطرق الحروف على سندان القواعد...
هكذا تخرج بشفافيه كانك انتِ القافيه والوزن.
كم يراودني التأًنق بعض الاحيان أمام عتبات الحرج الملموس بأناملي
التي تعيد الضغط على الماسحه لكن هنا أراها تلاسن الجريان السلس
بين تراتيل المفاتيح لتعبر عن طريق الايعازات الهائله من القلب...
فارى نفسي كابحا لسلاسل التوقف بعض الاحيان استحياءا وتارة لتنموا براعم جديده
عمرها أقل من الثانيه لولادة عبارة اخرى امام عينيك...
لمختصراتك يا عزيزتي عناوين باذخة الجمال تجعل قلمي يهمز
ليكون سباقا للرد على خجلك المتوارث لتلك البراءة ...
أكون محظوظا لو كانت حروفي في مدوناتك لعلها تزهر بين ربيع عذب ما تخطين ...
فلست أنا بدون أن تكون لحروفي توأم يغمرها بفرح ليؤنس وحدتها الخياليه في عالم الضياع .
ليتني أكون عند حسن ضنك ولا أخدش ذلك الاحساس بحماقة حتى ولو كانت بالفطره .
فانت قدر يهرب منه الظلام ليكون أمامه مسرحا لا تسدل ستائره مشرعة أبوابه بالصدق
هكذا سأكون بتلك الكلمات استنير منها نوائب الدهر ...
عندما يحاكي قصص الاطياف ساعة القمر في مداره المعهود
يراعي جوانب الانبهار عند ملامسة أطراف النظر المفعم بالاحاسيس لعينيك واشراقة وجهك
كنتِ الهاما وكان البحر العميق الذي يعيش في ذاتي يناجيك ...
أتراني الا أن أجدك لوحة بيضاء أضناها الامل لترفرف على أحدى السواري في مملكة كلماتي ...
كنتِ كل اللغات التي أجيد ... ليس بالحرف الوحيد ... أنتِ مخطئه أعترفي لا تعاندي ...
لم اكن ذات يوم اجيد المحادثه بهكذا لون ... صدقيني ...
حسنا دليني على أحد يفسر لي كيف يكون للمنطق المرح الذي يخيط الجراح في ساعة الكلم الجديد ؟
صحيح ... يلزمني وقتا لاتفرًد بخيال جامح تستدعيه روحي وتنسج معه حكايه بوقت يلزمني أيام ...
فما وجدت المقدرة لنسج الحروف هنا في لحظات ... ليتني أجابه بأجابة .
كيف احضرها وهي تتناول اللهث مع انفاسي فتولد من رحم الاحاسيس بسرعة البرق ؟
كيف استدعيها لمسبق مجهول لا يعرف عنوان الحديث كيف سيكون ؟
قد تكون حروفي من باب الولوج الى ذات اللؤلؤ المرصًع على جبهتك سيدتي
كان يراوده الحلم ليكون من زوًار تلك الياقوته الموسومه بأسمك...
ان وصلت بحروفي تلك مقام الشعراء سأقراء كل الدواوين المعتقه التي كان يعلوها الغبار في مكتبتي
ما دامت تستبيح للقاريء وهج الحقيقة...
لك شكر من قلبي مداه فضاء تجوبه النجوم وبريق كوكب دري يتلوًن مع عيناك
واشراقة شمس تحاكي أبتسامتك المرفلة بأريج الفرح
على وديان عطشى لنسائمك الربيعيه ساعة الفجر الباعث للطمأنينه ...
على جدران القلب نقوش لا أستوطن المكوث لاقرأها ... كان العمر فيها منذ الطفوله ليتها لم تصدأ...
أعني المتراكم الذي لم تحركه تفاعلات مضاده للسكون تهوى للقيعان المتوارثة للتراكم
حتى ترسبات البحار العميقه تهوى الغواصين لتكون محطات ذكرى لتنعش روحها الميته...