المارد
بيلساني عميد






- إنضم
- Dec 3, 2008
- المشاركات
- 3,270
- مستوى التفاعل
- 34
- المطرح
- سوريا

السلام عليكم
يوجد اختلاف كثير حول أصل هذا العيد فحسب الكنيسة الكاثوليكية الأحتفال عبارة عن تكريم لشهداء حرب، قيل قس في روما أو أسقف أستشهدا في القرن الثالث وقيل شهيد في شمال أفريقيا. لا يوجد ربط تاريخي دقيق بين القديس فلنتاين وعيد الحب، وفي القرن التاسع عشر الميلادي تم التبرع برفات القديس فلنتاين إلى كنيسة في دبلن في ايرلندا التي أصبحت محجة للناس في 14 فبراير .وهناك أعتقاد بأنه بدأ في القرن الرابع عشر في إنجلترا و فرنسا
أما الحكم الشرعي لذلك :-
محرم في الشرع ، وفاعله آثم مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب ، ويحرم إنفاق المال في سبيل ذلك ، ولا يجوز لمسلم المشاركة أو إجابة الدعوة ، ويحرم على الأسواق بيع الأدوات التي تستخدم في ذلك من الزهور والباقات والهدايا والملابس وغيرها وما يتقاضونه من الأموال سحت حرام عليهم ، ولا يجوز تسويق شعارات الحب والدعاية لها من قبل الوكالات والقنوات والمواقع الإلكترونية . وهذا العمل مشتمل على مفاسد ومخالفات كثيرة منها:-
1- إبتداع عيد غير شرعي ، وليس في ديننا إلا عيدان ، وقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس رضي الله عنه قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون بهما فقال : قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهمت يوم الفطر والأضحى " .
2- التشبه بشعائر النصارى وعاداتهم فيما هو من خصائصهم ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " من تشبه بقوم فهو منهم " رواه أبوداود. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذرعا بذراع حتى لو دخلوا حجر ضبا لتبعتموهم "قال الصحابة يا رسول الله :اليهود والنصارى قال:فمن "رواه البخاري ومسلم،.
3- الدعوة إلى العشق والغرام والحب المحرم ، واشتغال القلب بما يضعف إيمانه ويقوي داعي الشهوة فيه .
4 إشاعة الفاحشة والرذيلة وإقامة العلاقات غير الشرعية بين أبناء المسلمين من خلال الحفلات المختلطة والبرامج والسهرات المشبوهة.ويجب على شباب المسلمين وفتياتهم أن يتقوا الله ويلتزموا بشرعه ويتركوا هذه العادة السيئة ،
يوجد اختلاف كثير حول أصل هذا العيد فحسب الكنيسة الكاثوليكية الأحتفال عبارة عن تكريم لشهداء حرب، قيل قس في روما أو أسقف أستشهدا في القرن الثالث وقيل شهيد في شمال أفريقيا. لا يوجد ربط تاريخي دقيق بين القديس فلنتاين وعيد الحب، وفي القرن التاسع عشر الميلادي تم التبرع برفات القديس فلنتاين إلى كنيسة في دبلن في ايرلندا التي أصبحت محجة للناس في 14 فبراير .وهناك أعتقاد بأنه بدأ في القرن الرابع عشر في إنجلترا و فرنسا
أما الحكم الشرعي لذلك :-
محرم في الشرع ، وفاعله آثم مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب ، ويحرم إنفاق المال في سبيل ذلك ، ولا يجوز لمسلم المشاركة أو إجابة الدعوة ، ويحرم على الأسواق بيع الأدوات التي تستخدم في ذلك من الزهور والباقات والهدايا والملابس وغيرها وما يتقاضونه من الأموال سحت حرام عليهم ، ولا يجوز تسويق شعارات الحب والدعاية لها من قبل الوكالات والقنوات والمواقع الإلكترونية . وهذا العمل مشتمل على مفاسد ومخالفات كثيرة منها:-
1- إبتداع عيد غير شرعي ، وليس في ديننا إلا عيدان ، وقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس رضي الله عنه قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون بهما فقال : قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهمت يوم الفطر والأضحى " .
2- التشبه بشعائر النصارى وعاداتهم فيما هو من خصائصهم ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " من تشبه بقوم فهو منهم " رواه أبوداود. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذرعا بذراع حتى لو دخلوا حجر ضبا لتبعتموهم "قال الصحابة يا رسول الله :اليهود والنصارى قال:فمن "رواه البخاري ومسلم،.
3- الدعوة إلى العشق والغرام والحب المحرم ، واشتغال القلب بما يضعف إيمانه ويقوي داعي الشهوة فيه .
4 إشاعة الفاحشة والرذيلة وإقامة العلاقات غير الشرعية بين أبناء المسلمين من خلال الحفلات المختلطة والبرامج والسهرات المشبوهة.ويجب على شباب المسلمين وفتياتهم أن يتقوا الله ويلتزموا بشرعه ويتركوا هذه العادة السيئة ،