لم أعلم بأن تَبخر ألمي لم يكن إلا مرحلة من مراحلِ نُموه , وَ ترعرعه !
أنا من كُنتُ أعتقد بأني قتلتُ الوفاء فيني للكائنات التي لا تصلح لِ الصدق و الوفاء فَضلاً عنِ الحُب.
كيفَ تُكبلني الذكريات بتهمة إخلاصي وتزجني في أكثر الزنزانات ظلامًا لا أقوى على السير أجرُ قدماي , وَ يُخيل لي بأن الأصفاد...