تعقد الجلسات والإجتماعات الثنائية والثلاثية والرباعية والسبعة زائد واحد.....
والصحف تكتب والتلفزيونات نتقل والمحللون يبدعون في التوقعات !!!!!!!
ومكالمة من هنا ومكالمة من هناك وردات فعل وإتجاه معاكس دائما مشاكس !!!؟؟؟
إلى أين يذهبون ؟
ما هذا الفراغ !؟
لمَ لم يفهموا أن إسرائيل لن تقدم شيئ ما لم تكن مضطرّة...
أن إسرائيل لا تريد سلاما لأنها غير منزعجة من الوضع الراهن !
ولأنها تعرف أن العرب قد وضعوا خيار الحرب جانبا !!
إذا ماذا تنتظرون !؟ على من تضحكون !؟
هل تتوقعون من دولة تعلم أبنائها أن يكتبوا على صواريخهم (هدية للأطفال العرب ) أن تمدّ يدها للسلام !!!؟؟
كم نحن أغبياء
صدقني لو بقدر اتحمل عذاب ... عذاب الاشيا كلا ماكنت فليت
ولا كنت حرقتا حياتي وحرقتك
تشبهينني فيروز .. عذر واهٍ هو ماقدمته له لتبرري خيبة أملك بقصة حب خرافية
ومن منا يرحل عن شيء إلا لأجل العذاب
عذاب الاشيا كلا من تعب وإرهاق
عذاب الاشيا كلا من حزن وألم
عذاب الاشيا كلا من حنين واشتياق
عذاب الاشيا كلا من ظلم وعدوان
سامحيه فإنّي لن أسامح
اعذريه فإنّي لن أعذر
أخبريه انه تمرد .. جرح .. خان ..واحتَقَر روعة حبنا فإنّي لن اخبره .. سأكتفي بعذر " عذاب الاشيا كلا "
اختلقتي كما فعلت عذرا هو أكثر الأعذار إقناعا وأقلها صحة
لأجل "عذاب الاشيا كلا "من بعده .. عودي له فاني لن أعود
لا تحرقي حياتكما .. فقد حرقت أنا مايكفي
إلى كل من يلعن حظه باستمرار وينظر إلى نجاح الآخرين على أنه آني ونتيجة طبيعية لفرصة آتتهم بها الحياة وضنت بها عليهأعذرنيأنت في الحقيقة.. فاشل
عندما امشي معه يضع نضارات سوداء
كنت اعتقد من اشعة الشمس والحقيقة هي
ليخفي نضراته لغيري
كذبتان في وقت واحد
واحده لي والاخرى للناس
اعترف انه سخر من ذكائي
حالما دخلتُ إلى سيارته ، رفع صوت الشيخ في مسجلته
واعظا ً عن الأخلاق الحقة . وحينما وصلت إلى وجهتي
طالبني بأن أضع " ضعف ما يستحق من أجرة "
عذراً أي دين هذا ؟
من المؤكد أن لفظ " الضيق " أضعف من أن يعبر عن الأشجان المضنية التي كنت أقع فريسةً لها في كل حين . إن هذه الأشجان تستولي علينا فجأة ، ونحن في قمة سعادتنا ،
فقبل لحظةٍ يضحك لك كل شيء وتضحك أنت لكل شيء ، وفجأةً إذا بغمامة سوداء داكنة تتصاعد من أعماق النفس وتقفُ حائلاً بين المتعة والحياة ، وإذا بها تكون ستاراً أغبر يفصلنا عن بقية العالم ،
وإذا بحرارة هذا العالم وحبه وألمه وانسجامه لا تصلنا إلا في صورةِ انعكاسٍ مجرد ، فنرى ولا نتأثر ، وربما أودى بنا ما نبذله من جهدٍ يائس لاختراق هذا الستار الفاصل إلى ارتكاب أيّة جريمة .
وقد يصل بنا الأمر إلى القتل أو الانتحار . وربما إلى الجنون ..
من رواية إيزابيل لأندريه جيد
Faby الي ..... : الانثى تحترم ذلك الرجل الذي يخاطب عقلها !! قبل ان ينظر إلى جسدها ... ذلك الرجل الذي يقبل يديها تقديراً !! قبل شفتيها .. ذلك الرجل الذي يهمس في اذنيها !! إنتِ أغلى ماوهبني الله، قبل ان يخبرها بأنها فـاآتـنـة !
أحيانا بيخطر ببالي ...أنو يا ترى جربنا شي مرة نقول
بدل أنا زعلان .... أنا مو مبسوط
بدل أنا معصب .... أنا مو رايئ
بدل أنا مفلس ... أنا ما معي فلوس
بدل أنا مزعوج... أنا مو رايئ
بدل أنا مضغوط .... أنا مو مرتاح
و كلمات كتير ...
يمكن الكلمات السلبية و إن كانت بصيغة الإيجاب ...بتعطي طاقة سلبية تنعكس على النفس و الروح و المزاج ...
و يمكن كمان الكلمات الإيجابية و إن كانت بصيغة النفي ... بتعطي طاقة إيجابية تنعكس كمان عالنفس و الروح و المزاج...
و يمكن تغيرات بسيطة بعاداتنا الكلامية و الحياتية ..يكون ألها مفعول كبير علينا
فرس فرس من حسنها الحسن انجرس
تتزاحم قلوب البشر بقبالها
وقفة فرس مشية فرس نفذة فرس
من حقها تغتر حيل بحالها
.
كم ساحراً بعيونها النجلى درس
وكم شاعرا ً من حسنها غنى لها
واحلى الغواني بقربها كنهن حرس
كن الحلا مخلوق فيها لحالها
ياما احترست من الغرام وما احترس
قلبي تعلق في طرف سلسالها
والي غرس فيها المحبه بي غرس
حب يفوق الي في بالي وبالها
.
فرس فرس لوحولها مية فرس
يوم لمحتها العين قلبي شالها
في خافقي اسمع لخطوتها جرس
ويرن في صدري صدى خلخالها
تسلم ايديك ع الرسم
بيجنن
معقود في نواصيها الخير الى يوم القيامة