أعترف.......اني لازلتُ كل ليله ..رغم التعب أختتم مناجاة الارواح .. بقبلة على خد بياضك داخل صفحاتك.. و وشوشة لا تنتهي مع القمر واليوم مكتمل.. لأبدأ رحلتيّ الازلية للحزن.. برفقة الأرق .. ذاك الصديق الصدوق .. الذيّ لا أمل ملازمته .. ولأزيد من حدته .. آتيّ بفنجان من القهوة .. أتركه لدقائق حتى تخف حرارته .. وآخذ بإرتشافه .. لأصدم مع أول رشفة .. بزيادة سخونته مع مرور أنفاسيّ !!! ويبدأ الهذيان المناجي لهمسك..بصمت.......واقول أحبك
في كل يوم احدث عنك الليل الطويل
ارهقه وان اروي له حبي لك
وهو ينتظر مني ان اصمت
يعود حنيني بطلق سهام شوقي
واعود للحديث عنك
اوشوشه انه ياليل
ابهى منك
اجمل منك
وجهه بدري
وعيناه نجومي
غار ليلي منك
لانك تجيد العزف انشودة عشقك
على حنايا روحي
أواصل مسيري
تحت زخات المطر
كأني بالسماء تبكي عليّّ
دونــــكِ
أُسرّع خطواتي
لا أحتمل البلل
وبرودة الجو
أقترب من بيتي
أكاد أصل
دفعت الباب بقوة
منطللق إلى الداخل
أبحث عن حضن يُدفِيني
يَحتويني
يُبكيني
يَقتلني
يُحييني
لم أجد أحداً سوى
قلباً
ضاق ذرعاً بأشواقٍ
يجب أن أنهي لم الغيوم من فوق صفحة السماء
لأنهي تلك القصيدة الصباحية
فحبيبتي أوشكت على الاستيقاظ
على عمق أخر
لا نهاية له
إلا عند حدود القصيدة
حيث توضع النقطة
ليبدا سطر أخر
و صفحة أخرى
و قصيدة اخرى
و نبض أخر و يوم اخر
يكون فيه..
للقهوة سر خاص
للثلج ملمس خاص
للمطر صوت خاص
للزمن إهداء خاص
للقبلة رعشة خاصة
للذاكرة أزلية خاصة
للكتابة معاني جديدة
للحب طقوس مبتكرة
للجنون فنون أخرى
وللأحساس شعور أخر
يأْتي الشتاء يا جميلتي
وأبدأ بياتي الشتوي في أحشائك (كجنين حلم قتلته الأماني ).. أَعيشك برغبة أَكبر .. أَعمق .. أَقوى .. أَشعر بي / بك تائهان إلا من العشق..(ومنا) تحت سماء اللهِ الثامنة نعم الثامنة هي سماء تخص كلانا فقط.. نكتب أْمنياتنا على زهر الياسمين والأقحوان دعوات .. نرسل آهاتنا لتخترق الغيم وليكتظ الوجود بإحساسنا ويستمر الحديث بلا حروف.. وأَنا لك توتا و كرزا أغنيك وتغنيني وفي الحب نشتعل.. في حضور انوثتك.. التي هي من( نورا ونار) أكون قاب قوسين() أو ادنى إليك فيستسلم فيك الصبر لاحكم عليك بمثله كي نصل إِلى حدود نرجسيتي وتغزي بجنونك ليلتي.. وفي حضور الجموح...!! أخاف من كلانا على كلانا أخاف من كلانا على كلانا أخاف من كلانا على كلانا أخاف من كلانا على كلانا أخاف من كلانا على كلانا
حبيبتي...أما زلتي حبيبتي..!!أجيبيني. قبل كل شيء رتل معي تراتيل عشقنا السرمدي في بحار الهيام وحدك بي تستفيقين وجراح بعدك مع الماضي نيام أتوه في عالمك ارسميني على صدرك فراشه حب تعيش اللحظة معــــك بألــف عام..
و عندما يدب الخوف في احشاء العاشق .. يعيش تلك العذابات المتقطعة . تسكنه في عالم الوجع عبثا نحاول التخلص من براثنه التي تغرس فينا بكل وحشية .. لكن .. دون جدوى .. فقد تغلغلنا و تكورنا معه .. حتى أصبحنا جزءا لا يتجزأ منه ..
و عندما يدب الخوف في احشاء العاشق .. يعيش تلك العذابات المتقطعة . تسكنه في عالم الوجع عبثا نحاول التخلص من براثنه التي تغرس فينا بكل وحشية .. لكن .. دون جدوى .. فقد تغلغلنا و تكورنا معه .. حتى أصبحنا جزءا لا يتجزأ منه ..
ينزرع في شرايين أوردتي
أغنية اسميتها المطر التي تعزفها خطواتك الراقصة
وينزرع بين اغنية المطر
قصيدة المطر التي تكتبها أناملك الساحرة
وينزرع بين قصائد المطر
هطول المطر الذي تعشقه عينيك الحائرة
و تنبت بين قطرات المطر
أنت حين تلقنين التاريخ
فكرة المطر
وأنت تعرفين
لا أحد غيري يجيد كتابة المطر
معاقرة المطر
مراقصة المطر
إحتساء المطر
و أنت المطر لو تعلمين..!!
الصديقة الوردة الفارسية
لهذا المرور أقف وأرفع لك القبعة..
بمودة واحترام..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.