إن لم يكن صباحي عنوانه أنتِ فلمَ الحياة...
إن لم تكن أحلامي ذخيرتها أنتِ فلم الليل يأتي...
إن لم يكن جنوني صُنع لروحك أنتِ فوداعاً لحضوره...
طوبى لتلك اللحظة التي ندعي فيها الخلاف...
لنعلم أننا قد تجاوزنا حدود الشوق...
عندما يعجز الاشتياق عن رسم حدود عشقنا...
هيهات يا فاتنتي البعد رغم ترحيبي به...
فلم أكن أعلم احتياجات عشقي لكي المتكررة...
قبل ان أخسرك بضعَ ثوانٍ...
عبر منارة الحب الأزلي أناديكِ يا سيدتي...
فلم أعد أطيق ذرعاً ببعدكِ...