إن ظلـَمَكَ أحدهم فلا تجزع ، بل اعلم علم اليقين أنه سيدفع ثمن ظلمه شقاءً وتعاسة وعدم توفيق مهما طال الزمن (فالله يمهل ولا يهمل).
الظالم مهما كان جباراً عتيا، وحتى لو مشى الملايين في ركابه وقبّلوا أعتابه فهو الخاسر والمنكسر لأن قوات السماء له بالمرصاد ولن يفلت من ضرباتها المذلة وربما القاضية