صباح الوجع لا ينقطع .. كـ خرير ماء يتساقط من صنبور مهمل في زاوية منزل مهجور .. متروك لـ الغبار والحنين !
.
إلا يملنا الحزن ؟ صباحه هو كذلك .. حين تركنا نثمل به حتى لم نعد نستفيق لنهتم !
.
صباح عينان تحترقان لان الدمع يستكبر المرور بهما .. أو أن يزور الخد ! صباحهما حين استعمرهما بعد طول غياب .. صباح جفاف الروح التام حين لا يروي ظمأك ماء الأرض كله !
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.