بصراحة الموضوع كتير حساس و شائك يعني الموضوع عم يصور أنو الشب ثعلب مخادع والفتاة حمل وديع أنضحك عليها ونيل من شرفها وذلك نتيجة لغبائها .. يمكن ما نسميه غباء بل هو جهل لأن غالبا يلي بكونوا ضحايا لهيك فعل بكون تحت مسمى الحب و بكون الحب بالنسبة للبنت شي جديد ومجهول نوعا ما و بالبداية بتعتقد أنو ممكن تقدم أي شي طالما لحبيبها وهاد هو الغلط الكبير يلي بتوقع فيه يعني ذنبها أنها انساقت ورا أحاسيسها وعواطفها فقط وما عرفت تصون حالها و سمعتها و فرطت بأغلى ما تملك بأرخص تمن باعت كل شي بكلمات تافهة من شخص وهمي من وراء شاشة حقيرة وهاد الكلام طبعا ما ببرر للشب فعلتو بالعكس هو انسان عديم الأنسانية رمى ورا ضهرو كل المبادئ والأخلاق و استغل حب وصفاء البنت لينال منها و يحقق رغبتو الدنيئة يعني بالنهاية كلا الطرفين مذنب لا نستطيع تحميل الذنب لطرف دون الآخر
وفوق كل هالكلام كلا الطرفين كان متناسي وجود الرقيب العتيد الله عز وجل لو كانوا حطو مخافة الله بين أعينهم لما حصل ما حصل
الله يهدي الجميع و يسترنا ويحفظ نساءنا من كل سوء
آسف عالأطالة بس بالفعل الموضوع متشعب وما بينتهى بمجرد مشاركة
حلو كلامكن أصدقائي بس حدا فكّر ان مو دائماً الفتاة هي الحمل الوديع وهي الضحية قد تسير الفتاة برضاها وبإرادتها إلى هكذا نهاية وكم من فتاة أغوت ولعبت ولم يكن يعنيها شرفها الذي يُنهك وبعد أن ملكت القلب رحلت وتخلّت وبعيداً عن الشرف ... أليس القلب أقدس ما يملك إنسان ألا تنبض فيه روح الله ما قولكم بفتاة تسرق من شاب قلبه وتسحقه وتؤذيه صدقوني أصدقائي إن جرح الروح لهو أقسى و أشر من جرح الجسد والشاب الذي تمزق قلبه لا يقل معاناة عن الفتاة التي تتحدثون عنها ليست كل فتاة تتعرض لمثل هذا الموقف غبية بل غبي من يعتقد أنه يمكن لامرأة أن تكون غبية أعتذر عن التناقد الذي حصل بين هذا الرد والسابق لكني وجدت النقاش قد سار بمنحى آخر وكان لا بد أن أبين وجهة نظري محبتي للجميع واحترامي لآرائهم
اول شي صمت صديقة غالية علي كتير
بس انا رايي من راي اخوي بلسم
و صمت عم تحكي عن فئة بسية من المجتمع يعني بينعدو على الاصابع
و متل ما ذكر اخوي بلم الشام
انو الشب مو مو دائما هوة الشيطان و البنت مو دائما هية الملاك و في كتير حالات بتكون البنت الشيطان و الشب الملاك
(مع احترامي الشديد لصمت الورود وبغض النظر ان كان الموضوع عجبني ولا لا )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.