يولد الحب .. بريئاً مثل أنثى .. وجميلاً .. ورقيقاً مثل أنثى ... وحاكماً بأمره في نبضنا الثوري مثل أنثى ... يحتلُنا بطريقةٍ ساديةٍ مجنونةٍ .. وحشية ٍ.. حمراء .. مثل أنثى .. ينام فينا ليلة .. وعند الصبح يتركنا ... ويرحل .. مثل أنثى
عذراً .... فــ قلبي اصبح ملك شخص ....
شخص تملكني و أسرني .... و جعلني فوق كل البشر ....
يحبني ... يعشقني .... يعيش لأجلي .....
أحبه و يحبني .... و ســوف يبقى الحال على ما هو حتى تنتهي الحياة .....
أتعلم لماذا أحبك ........ لأني أثق بأنك ستكون بجانبي تمسكني حين أتعثر ....
و بنظرة منك أشعر بالأمان .... و أنه لن يصيبني مكروه ... طالما أنك بجانبي .....
و ستيقى بجانبي للأبد ...... لأني بكل بساطة .... لن اتخلى عنك ... ولن أتنازل مهما حصل
لماذا ....... لماذا لا تشعر بحبي يا حبي ؟ لماذا لا تشعر بحناني يا حناني ؟ لماذا لا تشعر بقلبي الذي يصرخ : أحتاجك ؟ أم أنك تسمع و تنكر ؟؟ تنكر حاجتي لك .... تنكر حبي لك ..... تنكرني أنا ..... لماذا ؟؟؟ لماذا ؟ كل ما فعلته هو اني أحببتك ... و سأبقى أحبك .... و لن أتخلى عنك .... و لن أدعك تذهب حتى تعترف بحبي لك .....
كم تمنيت أن أقولهـا ...
كم تمنيت أن تشعر بها...
ليتني أستطيع أن اكتبها ...
وعلى جدران قلبك أحفرها ...
ليت إحساسي حبراً .. وسماؤك ورقاً ...
وعلى قمرك أرسمها...
فأبحث في الكلمات عن المعنى ...
فتتناثر الحروف .. تتبعثر الكلمات ...
وتسكت العبارات ...
من أين أبدا .. وكيف أبدا ...
ومتى أنتهي ...
فقد ضعت بين الحروف ...
والكلمات والأسطر ...
ضعت أبحث عن ذاتي ...
أبحث عنك وعن كلماتي ...
كيف أصفك ...
وأنت أجمل من زهور الربيع ...
بعد يأس الشتاء ...
وأجمل من الابتسامة ...
على الوردة الحمراء ...
فبالله عليك ...
كيف أصف الجمال بالجمال ...
وأصف الحياة بالحياة ...
وأصف الحب بالعطاء ...
وأصف الشمعة بالضياء ...
دعني أحاور النجمة .. وآتى بها ...
عندما تضئ في سماء ...
أنت من ينظر اليها ...
دون غيرك ...
أيتها النجمة ...
التي تضئ في سكون الليل ...
اقتربي مني أكثر ...
فأنا بحاجة لمن يسامرني ...
ويملأ الوحشة في داخلي ...
ويشعل فؤادي ...
إحساساً لا تطفئه قصائد الدنيا ...
معك ستعيش كل الورود الذابلة...
وتتشر كل الأحلام الواهنة ...
تتلون كل الخطوط المبهمة...
يا عشقاً ينتظرني منذ ولادتي ..
تاهت بي سفينة الحياة كما تاهت سفينتك...
معنا
هم يحسبون المسأله كلها سلك إذا انقطع تقطع معاه المسألك مادروا إني بالاحساس أبادلك مو شرط أشوفك وأسألك كيف حالك! أحس بك لو كنت ماني مقابلك وتحس بي لوكنت ماني قبالك تدري وش اللي بس يقطع تواصلك ؟ الموت بس الموت.. يقطع وصالك!
تشنجات متقطعة تغزو عالمي و ثقل الحب كله يجثو على قلبي ليخنقني تتسلل السعادة بعيداً عني لتنزل ستار العالم أمام عيني وتطفئ ضوء الشمس في وضح النهار فأتوق إليك .. لتكون أنت سبب أحزاني ..
لحبك فقط" تعودت أن تكون لي.. حين لا يكون في الوجود سواك وأن لا أرى غيرك.. فأنت كل الوجود... وسر الوجود.. وحب الوجود.. انت كل الملاحم.. وكل الصحاري.. وكل البحار.. وانت من له القلب هان.. ولغيره فان.. فيك ارمم الصدوع في بنياني المكسور... وأخلع كل مظاهر الخداع.. بين ثنايا حبك الطهور
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.