و يأخذني الشوق المحمل بالوجع .. نحوك و يرمي بي على حدود كوكبك المظلم فأقف و اللهفة تكاد تمزق أوردتي و أنزوي .. أرقبك من البعيد حتى لا تلهيني ثورة انفعالاتي عنك و عن جسدك المنهك بعذوبة تفاصيله و تجرفني للبعيد .. البعيد ..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.