وكما للعين للشفاه ..... جلد مشتاق

[البيلسان]

وكما للعين للشفاه
جلد مشتاق
.
.
جلدٌ يَسمع أنين زفراتكِ من بعيد
ينادي أميالاً
ويزيد
يقف أصيلاً
يرتعش
لما تذرفه أناتك الواضحة
وضوح الشمس
يلعن كل متر حائل بيننا
جسدٌ
يخفقُ كالقلب
يلهث بكل أطياف الوجع
ولا يأبه إن كان في الموت
لقائنا
وعيني تقبلك كما شفاهي
ولا داعي
لأن أذكر قصة أناملي
وشفاهي
فالذكرى
تقلصت
لتستطيع إشتقاق أحلامنا الصغيرة
وتذكري
عندما
يأتي إرتجاج صوتك لصدري
يشقه
وعظامي تفتح كباب قفص
يطلق قلبي
ليغفى
مرة تحت جفنٍ يرمش موزوناً
هادئً مفتوناً
ومرة تحت طية فاه
دفئها مسحوراً
لا سيدتي
الدنيا ما عادت تطيقنا
وفصولنا جفت
وتشققت حناجرنا
من كثر النداء
و الآه أعدمت مخنوقة
بعد ضيق الإتساع
في شرايين صابها
عيٌّ مسها الداء
و أستثمرنا كاز عيوننا
ونحن نشعل آخر آمالنا
بأننا وجدنا فانوساً
مارداً
نأمره
فيحقق كل ما لا يريد أن يحققنا
وصعب أن يحققنا
فما دفن داخلنا
هو داخلنا
وداخلنا هذا
مرصود
بموتنا ملعوناً
كما أننا خرجنا من ضلع بعضنا
و الشوق
خرج كثالث لنا
ولكن خرج من زفرة مشئومة
تعج في مضاعج قلبنا
********************
كل الحب
في أعيننا
كما أعلناه
على شفاهنا
وأقبلك بأعيني
عائداً
لتقاليد قديمة
جداً
أضمك
أشتمك
عائد لأصول عشقٍ
كنتُ مرة أرميه همساتٍ
تسمع
تلمس
تكتب في كل زواياكي
كي تعرف الدمعة
أنني بعيني هنا
بقلبي هنا
كنتُ بشفاهي هنا
وأحبك حباً جماً
ملسون مرهون
أبد العمر
برجائنا
بتأملنا
بلقاء يدنو من شفاهي
يرسم تأملات لحيرة تتوه في
أصفاد عيوننا
فالحب يا مولاتي
كما رسمناه
هو بعد عمرٍ
مرهون أيضاً
بمقولاتنا
مصقول بشدة
بكل حرف نابع
من قبلاتنا
فتعالي أعانقك
أصبح من الضروري أن أغفى قليلاً
هائم ما زارني
نوم
بعد أن أغرورقت
بالموت حقولنا




​

 

[lavander]

لابد من وسيلة​

 

[اميرة التوليب]

جلدٌ يَسمع أنين زفراتكِ من بعيد
ينادي أميالاً
ويزيد
يقف أصيلاً
يرتعش
لما تذرفه أناتك الواضحة
وضوح الشمس
يلعن كل متر حائل بيننا
جسدٌ
يخفقُ كالقلب
يلهث بكل أطياف الوجع
ولا يأبه إن كان في الموت
لقائنا
وعيني تقبلك كما شفاهي
ولا داعي
لأن أذكر قصة أناملي
وشفاهي
فالذكرى
تقلصت

مفردات وكلمات رائعة لا تخرج الا من بيلسان أروع ...
بصراحة عجزت عن الرد ...
أحس بكلماتي صغيرة أمام هذه الكلمات الاكثر من كبيرة
دمت أحمد

 

[Life of the soul]

جلدٌ يَسمع أنين زفراتكِ من بعيد
ينادي أميالاً
ويزيد
يقف أصيلاً
يرتعش
لما تذرفه أناتك الواضحة
وضوح الشمس
يلعن كل متر حائل بيننا
جسدٌ
يخفقُ كالقلب
يلهث بكل أطياف الوجع
ولا يأبه إن كان في الموت
لقائنا


الشوق ينتهي عند اللقاء
ومهما كانت المسافة بينكما
أصبح اللقاء قريب
أحمد الصالح
إني أتنفس من جمال حروفك
وروعتها
دمت ملكاً لها ولقلبها
ودمت ملكاً للقلم
:10:
​

 

[aaaaay]

كلام حلووو رائع شكرااااا

 

[الوعد السوري]

صديقي وعزيزي :
أصبحت المسافات تجترح في قلوبنا الجروح ..تخلقها من فيض الشوق
تنسج من مخيلاتنا .. أملاً للقاء
ضوءً
ينير ظلمة أيامنا المترامية الأطراف على مساحات الهيام المتناثر في أضلاعنا
لطالما حلمنا بآلةٍ تختصر كل المسافات
تجلي شوقاً ناء بأفئدتنا
تشفي غليلاً اعتصر صدورنا

بانتظار هذه البدعة الراحلة من خلف الزمن

أجدُ أن قلمكَ بثُّ في شقائي جمهرةً من صهيل الروح


​

 

[ندى القلب]

الدنيا ما عادت تطيقنا
وفصولنا جفت
وتشققت حناجرنا
من كثر النداء
و الآه أعدمت مخنوقة
بعد ضيق الإتساع
في شرايين صابها
عيٌّ مسها الداء
و أستثمرنا كاز عيوننا
ونحن نشعل آخر آمالنا


جميل

الله يسلم هالادين​

 

[سعد قيس]

وكما للعين للشفاه
جلد مشتاق
.
.
جلدٌ يَسمع أنين زفراتكِ من بعيد
ينادي أميالاً
ويزيد
يقف أصيلاً
يرتعش
لما تذرفه أناتك الواضحة
وضوح الشمس
يلعن كل متر حائل بيننا
جسدٌ
يخفقُ كالقلب
يلهث بكل أطياف الوجع
ولا يأبه إن كان في الموت
لقائنا
وعيني تقبلك كما شفاهي
ولا داعي
لأن أذكر قصة أناملي
وشفاهي
فالذكرى
تقلصت
لتستطيع إشتقاق أحلامنا الصغيرة
وتذكري
عندما
يأتي إرتجاج صوتك لصدري
يشقه
وعظامي تفتح كباب قفص
يطلق قلبي
ليغفى
مرة تحت جفنٍ يرمش موزوناً
هادئً مفتوناً
ومرة تحت طية فاه
دفئها مسحوراً
لا سيدتي
الدنيا ما عادت تطيقنا
وفصولنا جفت
وتشققت حناجرنا
من كثر النداء
و الآه أعدمت مخنوقة
بعد ضيق الإتساع
في شرايين صابها
عيٌّ مسها الداء
و أستثمرنا كاز عيوننا
ونحن نشعل آخر آمالنا
بأننا وجدنا فانوساً
مارداً
نأمره
فيحقق كل ما لا يريد أن يحققنا
وصعب أن يحققنا
فما دفن داخلنا
هو داخلنا
وداخلنا هذا
مرصود
بموتنا ملعوناً
كما أننا خرجنا من ضلع بعضنا
و الشوق
خرج كثالث لنا
ولكن خرج من زفرة مشئومة
تعج في مضاعج قلبنا
********************
كل الحب
في أعيننا
كما أعلناه
على شفاهنا
وأقبلك بأعيني
عائداً
لتقاليد قديمة
جداً
أضمك
أشتمك
عائد لأصول عشقٍ
كنتُ مرة أرميه همساتٍ
تسمع
تلمس
تكتب في كل زواياكي
كي تعرف الدمعة
أنني بعيني هنا
بقلبي هنا
كنتُ بشفاهي هنا
وأحبك حباً جماً
ملسون مرهون
أبد العمر
برجائنا
بتأملنا
بلقاء يدنو من شفاهي
يرسم تأملات لحيرة تتوه في
أصفاد عيوننا
فالحب يا مولاتي
كما رسمناه
هو بعد عمرٍ
مرهون أيضاً
بمقولاتنا
مصقول بشدة
بكل حرف نابع
من قبلاتنا
فتعالي أعانقك
أصبح من الضروري أن أغفى قليلاً
هائم ما زارني
نوم
بعد أن أغرورقت
بالموت حقولنا





حتى لا يضلم حرفاًَ من حروفك
أسمح لي بأقتباسها جميعاً
أحمد الصالح كلمات شكر لا تنتهي
ومحبه وتقدير لا حدود لها ولا مرسى
لشخصك الكريم وحروفك الرائعة ​

 

[دموع الورد]

ولما كل هاذ البؤس والحزن في كلماتك احمد

فلا يليق بك الا كلمات الفرح والسعادة

دمت ذخرا للبيلسان عامة ولقلمك خاصة

:Albilsan (115)::Albilsan (115)::Albilsan (115):

​

 

[العيون الخضر]

كلمات جميلة

تسلم الايادي