القِ نظرة في الغمام و للمرة الاخيرة ,.. ستضبطي الكثيرَ من ضبابه في حالة هروب
كم شاخت طفولتنا على أصابع الغدر ,..مساحات الغياب في وجه الحيرة كيف تتدفئ
ذاكـ َ الحزن الهارب من وجعه ,.. على من يقتاتُ .. إن كانَ لا يفنى ابداً
لـ الورود ,.. ألف وجه .. بعطر واحد
ولكـِ .., كل عطرٍ أحلم باقتنائه
وَ وردة