آخر محتوى من قبل سما الاكوان

  1. سما الاكوان

    لكل سماؤه

    لكل سماؤه للكاتب محمد سعيد الريحاني كانت شمس المغيب قد رست على الأفق وبسطت، للتواصل مع الشاطئ، جسرا بلوريا يتلألأ على صفحة البحر الذي يذاعب بأمواجه الخفيفة قدمي الطفل الحافيتين: يدفعهما بلطف حين يتقدم نحو الصخور ويسحبهما معه حين يتراجع إلى زرقته، يدفعهما ويسحبهما، يدفعهما ويسحبهما...
  2. سما الاكوان

    خدمة

    خدمة لو سمحتم اريد مترجم موثوق للغة الانجليزية غير Googleهل هناك من يستطيع المساعدة وشاكرة لكم مقدماً :Albilsan (48):
  3. سما الاكوان

    غريبُ أنا

    أشْبِهُ هذي التلالَ التي تُطلّ على فرحتي القادمة أحب الضبابَ الذي يصعدُ من آخرِ الأرضِ حتى النوافذ يقول لشرفتي الذابلة أكثري منَ الوردِ سأسقط ماءً لو راودتْني الزهورْ غريبٌ أنا ، ، ، أشْبِهُ هذي النجومَ التي تُدركُ النورَ عندَ الغروبْ في الحلمِ أفرحُ حدّ البكاءْ تكونُ الدروبُ...
  4. سما الاكوان

    ببساطة أين نجد السعادة

    ببساطة أين نجد السعادة : إنسان طموح : - السعادة هي أن أكون ما أريد .. أن أضع المستحيل طيفاً من بنفسج أمام عينيّ .. وأسعى للتشبّث بأذياله .. وما أن أصل إليه .. أعلمه أنه لم يكن المنشود .. بل هو وسيلة أخرى لأصل إلى السماء .. السعادة هي أن نحلم .. أن نعيش الحلم .. وأن نصل إليه رجل ماديّ : - السعادة...
  5. سما الاكوان

    إذا عمل أحدكم عملًا فليتقنه

    عندمآ أتى الإسلآم بين لنا أن لكل شخص في هذه الحياة مجال خاص به فمن الصحابه شاعر ومنهم قائد ومنهم مؤذن ولم يكن يعيب الشاعر أنه لا يجاهد ولم يعب المؤذن أنه لا يتقن الشعر لأن الله حين خلقهم وزع عليهم المواهب وجعل لكل واحد في هذه الأرض أمرًا يحبهُ و يتقنه حتى تتوازن الحياة ، فمن يتخيل الحياة وقد...
  6. سما الاكوان

    تغريد في السعادة والتفاؤل والأمل

    من كتاب تغريد في السعادة والتفاؤل والأمل
  7. سما الاكوان

    شاب يقدم بلاغاً لسرقة بقرة من مزرعته السعيدة

    لم يكُن متوقعاً بان ينتقل هوس لعبه "المزرعه السعيده"، احد اشهر الالعاب الموجوده علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، من حدود ليتطور الامر بتقديم احد لاعبي المزرعه بلاغًا للشرطه، ضد صديقه لسرقته بقره من مزرعته!. هذا ما حدث بالفعل بمحافظه رفح جنوب قطاع، عندما قدم شاب لمركز شرطه المحافظه...
  8. سما الاكوان

    وللمُنتصف دلائلٌ كثيرة

    وللمُنتصف دلائلٌ كثيرة .. لاتقتصرُ على كونهُ رمزاً للحيادية ! فـ المنتصف .. وقوفكَ في المنتصف .. ربما دلّ على أن أنظاركَ تتجهُ نحوَ إثنين .. أنتَ لاتنتمي لأيّاً منهما ! وقوفكَ .. مُنتصفاً .. بينَ صديقين ! وقوفكَ .. منتصفاً .. بين طريقين ! وقوفكَ .. مُنتصفاً .. على أطلالٍ سحيقة ! أن...
  9. سما الاكوان

    الماء لاياخذ شكل الوعاء

    الماءُ لا يأْخذُ شكلَ الوعاء لِأَنـنا صدَّقنا أَنَّ الماءَ يعشقُ السقوطَ . . والاستواء لم نتمكن من رؤية الـتَـبَخُّـرِ . . ولم نفهمْ طريقةَ المطرِ في انتقاءِ المكان ! الهروبُ انتصارٌ على البوصلة مللٌ جريءٌ من خطوطِ الطولِ . . وسطوةِ الشمال الغمامُ ماءٌ هاربٌ من الأَسرِ يُحدِّثُ...
  10. سما الاكوان

    فلسفة الجمال

    الجمال ليس شيئا سوى أن ترى الشيء جميلا! و على ما يبدو أنه لن يستطع أحد أن يُعرف الجمال تعريفا نهائيا فالجمال أجمل من أن يتم تعريفه! وقد يكون أحد أسباب استعصاء تعريف الجمال أن الجمال ليس قيمة ملموسة دائما بل هناك جمال الروح و جمال الطّباع فليس مقصودا بمقولة فلان جميل أنه يملك وجها حسنا بل ربما...
  11. سما الاكوان

    فقط في اليابان هاتف عمومي يتحول الى حوض اسماك

    بعد أن انتشر الهاتف المحمول أصبحت الهواتف العمومية أمر عفا عليه الزمن فبدلاً من تركه دون استخدام أو هدمه تم تحويله في اليابان إلى أحواض سمك رائعة
  12. سما الاكوان

    لفت انتباهي هذا اليوم

    تــعددت وسائــل نقل الاخبار والمعلومات والدراسات والابحاث فنجد المقروءه والمسموعه والمرئيه من صحيفة او تلفاز او كتاب او الانترنت خبر أو دراسة أو بحث أو اختراع جديد لفت انتباهك
  13. سما الاكوان

    صــــــورهـ .. و تعليـــق ..~!

    لديــــــــــك رسالـــــــــــة جديدة
  14. سما الاكوان

    ليس كل مايقوله الرجل تفهمه المراة

    ليس كل مايقوله الرجل تفهمه المراة إمرأة تقود سيارتها علـَى الطريق و رجل يقود سيارته في نفس الطريق، ولكن في الاتجاه المعاكس يمر كل منهما على الآخر، فتح الرجل نافذة سيارته وقال بأعلى صوته : بقرررره و ترد المرأه على الفور : حماااار يكمل كل منهما طريقه، و تكون المرأه سعيده مبتسمه لسرعة بديهتها و...
  15. سما الاكوان

    للجدارايضااغنية

    وَحدَهُ الجدارُ . . يَعرفنا لا تَخدعُهُ أَطوالُنا . . وأَقوالُنا يَذكرُ كيفَ كانتْ . . ! تُحِبُّه السقوفُ . . والأَسرار يَنامُ بيننا وبين الكونِ . . يُشبهُ أُمي . . ! فَجانبٌ منهُ لنا ، والآخرُ للصقيع وَيُشبِهُ الوطن . . ! فَمَرَّةً ، تُدْمِعُهُ أَنفاسُنا وَمَرَّةً ، يكونُ عُنوانًا . ...
أعلى