تذكرت تلكـ القصيدة الرائعـة في ظل الأوضاع الراهنـة
وما آل إليه حال العرب
وهيمنة ملالي الفرس عملاء إسرائيل
ودبب روسيا والغرب المتصهين
على الثورة السورية
...... مالي وللنجم يرعاني وأرعاه .... أمسى كلانا يعاف الغمض جفناه
لي فيك يا ليل آهات أرددها ... أواه لو أجدت المحزون أواه
لا تحسبني محباً أشتكي وصباً ....أهون بما في سبيل الحب ألقاه
إني تذكرت والذكرى مؤرقة .... مجداً تليداً بايدينا أضعناه
ويح العروبة كان الكون مسرحها... فأصبحت تتوارى في زواياه
أنى أتجهت إلى الإسلام في بلد ... تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
سل المعالي عنا إننا عرب .. شعارنا المجد يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به ...فالشرق والضاد والإسلام معناه
إنا مشينا وراء الغرب نقتبس من ... ضيائه فأصابتنا شظاياه
بالله سل خلف بحر الروم عن عرب ....بالأمس كانوا هنا ما بالهم تاهوا
فإن تراءت لك الحمراء عن كثب ... فسائل الصرح أين المجد والجاه
وانزل دمشق وخاطب صخر مسجدها...عمن بناه لعل الصخر ينعاه
وطف ببغداد وابحث في مقابرها ... عل امرءاً من بني العباس تلقاه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به ... فحين جاوزا بغداد تحداه
............الشاعر/ محمود غنيم
أصعب شيء لما إحساسك ينبهك ويحذرك كتير
من أشخاص بعينهم
وبيدلك هالإحساس على قرائن وأدلة
وإنت ياإنسان عبث... تكون معمي على قلبك بمزاجك ورغبتك
وياما يحذرك قلبك وكمان عقلك
وياما
وياما
وياما
وياما
وإنت ياإنسان ولا أنت هنا معمي وكمان بتكزب قلبك
وبنفس الوقت بيتذاكى عليك هالمفلس
عديم الأخلاق والضمير
وفجأة تصحصح وتشوف هالمتذاكي أسوأ شخص موإنسان
عرفتو وأعطيتو أكبر من حجمه
وكان قزم وعملت منو عملاق
وتكتشف إنو إحساسك أصدق من إنك تكزبووكان شايف يلي ماشفتو
رغم إنو ماعندو عيون..أهم شيء شجاعتك في إتخاذ قرارك بإبعاده وقذفه لحاوية ما ...
لايراها الآخرين.... إنتهى
للأسف هي معاناتنا في الحياة مع وجوه بارعة في إرتداء الأقنعة
مو ولا مووووو؟؟ ولا أناغلطانه ؟؟؟
حبيبتي زنبقةٌ صغيرة أما أنا فعوسجٌ حزين
طويلاً انتظرتها طويلاً جلستُ بين الليلِ والسنينْ
وعندما أدركني مسائي حبيبتي جاءت إلى الضياعْ
ما بيننا منازلُ الشتاءِ يا أسفاً للعمرِ كيف ضاعْ......
أيُها الرَجُل :
حَينما وَلدتْ كُنت في رَحِم أنُثى ، وَ حِينَما مَرِضت كُنت في حُضن أنُثى ، وَ حِينما أحببتْ كُنت في قلب أنُثى .
فهل عرفت ما معنى " أنثى
عندما ذهب الموسيقي إلى جبهات القتال اكتشف أنّ:
صوت المدفع "دو"
صوت البندقية "ري"
صوت الرمانة اليدوية "مي"
صوت المسدس "فا"
صوت الطائرة "صول"
...
صوت الصاروخ "سي"
إشارة واحدة لم يكتشفها
بقيتْ تحيره حتى أتته طلقة في صدره فصرخ "لا"
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.