بِئسَ الإعلام هّذا مُنشَغيلون في فتك الدِماء...
العربي وينسون القدس والمسجد الأقصى ....
فأين الأعلام مِن هَذا وأين العَرب لا يجتَمِعون...
ولا يُريدون نَقلُها مِن الجامعة (العربية)لمجلس الأمن....
ولتقف الأمم المتحدة الذي أصبح البعض العربي...
يُحبها وتقول أنا ضد هَذا ... للمرة الواحد والستون....
أستَيقظوا يا عرب هُبوا ... كما هًّبَبَ عبد الرحمن الكواكبي...
الشَعب الثائر أنسو طعامكم وشرابِكم ونسائكم وفِتَنُكم ....
وأتَجِهوا للقضية العُظمة القضية الفلسطينة التي أنسانى ...
أياها الكيان الصُهيوني بثورات الدم في العالم العربي....