كتب والي خراسان إلى الخليفة عمربن عبدالعزيز يستأذنه في أن يرخّص له باستخدام بعض القوة والعنف مع أهلها
قائلاًفي رسالته للخليفة: إنهم لايصلحهم إلاالسيف والسوط
فردّعليه عمربن عبدالعزيزرضي الله عنه قائلا : كَذبتَ ..
بل يُصلحهم العدل والحق، فابسط ذلك فيهم، وأعلم أن الله لايصلح عمل المفسدين
كل واحد سالخلي نفسة احقر من التانية وكل واحد بيصرف اكتر من وزير خارجية
وبقلك حياتي ماحلوة ومتدايق كتير
اي فريد خلقتك وضب مصروفك وتعامل مع رب العالمين متل الخلق بتشوف حياتك غير
احلا شي بالدنيا
دين الاسلام انو نحنى مسلمين بس منظر بس علهوية
اشتهيت حدن يكون مسلم بكل معنى الكلمة كل واحد بحكي ع جارو وبيحكي ع اخو
وبيكذب وبيبهر كل شي بشووفو
واخر شي بقلك ليش الازمة طولت ببلدنا وبيقعد بسب النظام يالطيف الطفنا بلطفك
والله يحسن خاتمتنا
صدقاً ..
تختنق الأبجديات وتتناثر
وكأننا لا زلنا نمسك بالقلم
ونحبو على سطور الكلمات
كأننا لازلنا على أعتاب الحكي
ونجهل نظم المفردات
فكل ماحولنا يختنق
صوتنا
وأحلامنا
وأوجاعنا
وحتى لقاءنا بهم
حتى الهواء يختنق ويتوقف عنده كل غدٍ لم يأتِ
نلمح الأفق ونراه بعيداً بعيداً
ولا نجد سوى سراب يُبشر بعدم حضورهم
ولازالت المفردات هائمة
تشق طريقها بوهن وألم
لازالت في شتات
لم تخط بعد مايؤلمنا
ويُبكينا
ويخنق تفاصيل يومنا بدونهم
يخنق نبضاتنا في بعدهم
كل ماهنالك .. فقدنا مجيئهم
ولكن الأمل باقٍ
علَّه يكون مع شروق الشمس لقاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.