إلهام
بيلساني لواء
- إنضم
- Jul 20, 2010
- المشاركات
- 4,850
- مستوى التفاعل
- 97
- المطرح
- على مد البصر اتواجد
كتابٌ صغير هو ، لكنه جليل القيمة وليس فينا من لا يحتاج لما فيه من معلومات عميقة قيمة غاية القيمة في سبيل إعادة بناء الذات من جديد على أسس من الإحترام الذاتي وحب الذات والثقة بها .
سانقله لكم عن طريق سرده بحلقات
سانقله لكم عن طريق سرده بحلقات
الحلقة الاولى بعنوان
انت تملك القوة في داخلك
قوتنا الداخلية
كلما تمكنت من الإيمان بتلك القوة التي بداخلك ، إزدادت حظوظك من الحرية والسعادة والبهجة والثقة بالنفس
من أنت ؟
لماذا أنت هنا في هذا الكون وعلى هذه الأرض ؟
ما هي تصوراتك عن الحياة ؟
سنينٌ وسنينٌ عديدة والناس تقلب ذات الأسئلة هذه منذ الآف السنين وذات الأسئلة تضطرب في الصدور والسبيل للجواب دائما هو إن تهبط إلى الداخل أن تغوص في الداخل داخل ذاتك ..لأن هناك حسب تجد الجواب !
ما معنى هذا ؟
ما معنى أن نجد الجواب في الداخل ؟
معناه أنه هناك في الداخل حسب يوجد ذلك النبع العظيم الجميل الذي يحمل هويتنا الحقيقة ويمتلك الأجوبة على كل أسئلتنا الوجودية في مكان ما من الداخل في جوهرنا .. ذاتنا العليا أو ضميرنا أو الأنا العليا حسب ما يقول النفسانيون أو الروح بلغة الروحانيين .
في داخلنا عزيزي القاريء توجد قوة رهيبة عظيمة تعرف كل الأجوبة وتمتلك كل الحلول وتستطيع بسلاسة ونعومة ولطف أن تقودنا إلى طريق السعادة والخير والجمال .
فقط علينا أن نؤمن بذلك ..!
سلفا علينا أن نؤمن بذلك ، بتلك القوة التي فينا ، بكل الأحوال لن نخسر شيئا من ذكائنا إذا ما قاومنا إغراء عدم الإيمان ووهم أننا عقلانيون ومثقفون ولا ينبغي أن نؤمن بما لا نرى
هل استشعرت وجود الله سبحانه وتعالى
تريد أن تشعر بذلك أكثر تعال نطبق التمرين الثاني
تمرين: بين يدي الله
أنا قادر على أن أطلب ما أريد، و أنا مؤمن بأن الله سيحقق لي ما أطلب
التمرين ( سنتخيل)
1- خذ نفس عميق تخيل بأنك بين يدي الله
2- أتذكر قول الله وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
3- تخيل بأنك أكثر قربا الى الله، أتخيل بأني أطلب من الله ما أريد.
4- أنا مرتاح وسعيد في هذه اللحظه لأنني أستشعر رضى الله.
5- أتخيل بأن الله سخر لي الناس ليساعدوني بتحقيق رغبتي التي طلبت.
6- أنا سعيد وراضي، ويغمرني الإمتنان لله سبحانه.
7- أدمج شعور السعاده والامتنان مع الصوره التي في خيالي، مع قناعة داخليه بأن الله لن يرد عبده خائب.
إخواني وأخواتي عندما نعرف أن هناك رب غفور رحيم ودود رءوف سوف نجد أنفسنا نتقبل من حولنا ونعلم أن كل شي يهون لان الله معنا
ولقاء سوف يكون غدا"
مع الحلقة الثانية بعنوان
( المسؤولية جرثوم الشعور بالذنب )
انت تملك القوة في داخلك
قوتنا الداخلية
كلما تمكنت من الإيمان بتلك القوة التي بداخلك ، إزدادت حظوظك من الحرية والسعادة والبهجة والثقة بالنفس
من أنت ؟
لماذا أنت هنا في هذا الكون وعلى هذه الأرض ؟
ما هي تصوراتك عن الحياة ؟
سنينٌ وسنينٌ عديدة والناس تقلب ذات الأسئلة هذه منذ الآف السنين وذات الأسئلة تضطرب في الصدور والسبيل للجواب دائما هو إن تهبط إلى الداخل أن تغوص في الداخل داخل ذاتك ..لأن هناك حسب تجد الجواب !
ما معنى هذا ؟
ما معنى أن نجد الجواب في الداخل ؟
معناه أنه هناك في الداخل حسب يوجد ذلك النبع العظيم الجميل الذي يحمل هويتنا الحقيقة ويمتلك الأجوبة على كل أسئلتنا الوجودية في مكان ما من الداخل في جوهرنا .. ذاتنا العليا أو ضميرنا أو الأنا العليا حسب ما يقول النفسانيون أو الروح بلغة الروحانيين .
في داخلنا عزيزي القاريء توجد قوة رهيبة عظيمة تعرف كل الأجوبة وتمتلك كل الحلول وتستطيع بسلاسة ونعومة ولطف أن تقودنا إلى طريق السعادة والخير والجمال .
فقط علينا أن نؤمن بذلك ..!
سلفا علينا أن نؤمن بذلك ، بتلك القوة التي فينا ، بكل الأحوال لن نخسر شيئا من ذكائنا إذا ما قاومنا إغراء عدم الإيمان ووهم أننا عقلانيون ومثقفون ولا ينبغي أن نؤمن بما لا نرى
(الله) دائما معنا :
أنا اؤمن عزيزي القاريء أن عقولنا ترتبط مع هذا الرب الأوحد الأعظم الذي يدير الكون ، هذه القوة التي ترتبط عبر جوهرنا الداخلي المتمثل بذاتنا العليا أو ضميرنا الداخلي ، وهذه القوة هي قوة الايمان بالله سبحانه وبقدرته ...
ضروري أن نعرف عزيزي القاريء أن بمقدورنا أن نختار الكيفية التي نستعمل بها تلك الطاقة الداخلية العظيمة التي هي مبثوثة في جوهرنا الداخلي ، نعتمد هذه الطاقة في أن نعيش في الماضي ونقلب صفحات الكراهية والإنتقام والأسى واللوم الذاتي على هزائم الماضي وإنكساراته والإستمتاع بلعب دور الضحية العاجز البائس الذي لا حول له ، أم نعتمدها في أن نخلق حياة جديدة مفعمة بالأمل والتفاؤل والثقة والحب والرغبة بالنجاح والتقدم ، الخيار لنا ولا أظن من الذكاء أن نختار أن نستهلك قوتنا الداخلية الجبارة في تقليب الماضي ، بل في أن نطوي صفحاته ونفتح كتاب المستقبل بكل شجاعة وثقة .
عزيزي القارئ تعال نطبق هذا التمرين ونستشعر وجود الله بجورنا اكثر
لا تحزن .. إن الله معنا
نعم أن الله معنا
أريدك أن تسترخي وتطبق معي هذا التمرين وأريد أن تكتب لي ماذا شعرت
لا تخف، كل شي ممكن مع الله دعوه للايمان ! بأن لا شيء مستحيل مع الله
التمرين ( التخيل ) :
أنا اؤمن عزيزي القاريء أن عقولنا ترتبط مع هذا الرب الأوحد الأعظم الذي يدير الكون ، هذه القوة التي ترتبط عبر جوهرنا الداخلي المتمثل بذاتنا العليا أو ضميرنا الداخلي ، وهذه القوة هي قوة الايمان بالله سبحانه وبقدرته ...
ضروري أن نعرف عزيزي القاريء أن بمقدورنا أن نختار الكيفية التي نستعمل بها تلك الطاقة الداخلية العظيمة التي هي مبثوثة في جوهرنا الداخلي ، نعتمد هذه الطاقة في أن نعيش في الماضي ونقلب صفحات الكراهية والإنتقام والأسى واللوم الذاتي على هزائم الماضي وإنكساراته والإستمتاع بلعب دور الضحية العاجز البائس الذي لا حول له ، أم نعتمدها في أن نخلق حياة جديدة مفعمة بالأمل والتفاؤل والثقة والحب والرغبة بالنجاح والتقدم ، الخيار لنا ولا أظن من الذكاء أن نختار أن نستهلك قوتنا الداخلية الجبارة في تقليب الماضي ، بل في أن نطوي صفحاته ونفتح كتاب المستقبل بكل شجاعة وثقة .
عزيزي القارئ تعال نطبق هذا التمرين ونستشعر وجود الله بجورنا اكثر
لا تحزن .. إن الله معنا
نعم أن الله معنا
أريدك أن تسترخي وتطبق معي هذا التمرين وأريد أن تكتب لي ماذا شعرت
لا تخف، كل شي ممكن مع الله دعوه للايمان ! بأن لا شيء مستحيل مع الله
التمرين ( التخيل ) :
- خذ نفس عميق ومريح
- استشعر وجود الله سبحانه وتعالى وإنه يراك الان
- أنا استنشق السلام، وأزفر أي نوع من انواع القلق والخوف
- أنقل إدراكي من ما يدور في حياتي الخارجيه، الى إدراك وجود الله الان في هذه اللحظه.
- تخيل قربك من الله الان قوة وسلام و روحانية.
- تشعر بالراحه تشعر بالسلام يغمرك ويغمرك يقين بأن كل ما تريده بين يدي الله ( الصحة، الامان، النجاح، الرزق . )
- كن على يقين بأن الله يعطيك ماتريد في الوقت المناسب، و إن لم يعطيك ماتطلب اعطاك الأفضل منه.
- ادمج شعور الراحه بالصوره التي اشهدها في خيالي
هل استشعرت وجود الله سبحانه وتعالى
تريد أن تشعر بذلك أكثر تعال نطبق التمرين الثاني
تمرين: بين يدي الله
أنا قادر على أن أطلب ما أريد، و أنا مؤمن بأن الله سيحقق لي ما أطلب
التمرين ( سنتخيل)
1- خذ نفس عميق تخيل بأنك بين يدي الله
2- أتذكر قول الله وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
3- تخيل بأنك أكثر قربا الى الله، أتخيل بأني أطلب من الله ما أريد.
4- أنا مرتاح وسعيد في هذه اللحظه لأنني أستشعر رضى الله.
5- أتخيل بأن الله سخر لي الناس ليساعدوني بتحقيق رغبتي التي طلبت.
6- أنا سعيد وراضي، ويغمرني الإمتنان لله سبحانه.
7- أدمج شعور السعاده والامتنان مع الصوره التي في خيالي، مع قناعة داخليه بأن الله لن يرد عبده خائب.
إخواني وأخواتي عندما نعرف أن هناك رب غفور رحيم ودود رءوف سوف نجد أنفسنا نتقبل من حولنا ونعلم أن كل شي يهون لان الله معنا
ولقاء سوف يكون غدا"
مع الحلقة الثانية بعنوان
( المسؤولية جرثوم الشعور بالذنب )