متى قالوا لكِ أن الحبَّ راحةً يا معشوقة الفؤاد...
قد تفنن في عذابك الرواد...
وهلكَ في سبيله أجيالٌ من عامٍ لعامِ...
وما زال الحب سيدَ جميع الخليقة والأنام...
فالألمُ يا سيدتي هو المدخل إلى لوحاتِ الأحلام..
إلى الشام............................................