ταℓα syяɪα;740423 قال:للخيبة أشكال عدة
لاتتمثل في الشكل الذي نعهده دوماً
حيث تصيبنا دوماً بسهامها الدامية ممن ظننا أنهم جديرون بحسن ظننا
أرى أنني على علاقة وثقية بها فهي دائماً ماتختار صحبتي في الأشياء التي رتبت عليها معظم أمالي
أما الأشخاص فهم مرتع دائم للخيبة
لم يعد يهمني أمرهم كثيراً فقد فقدت أي إحساس يتعلق بي وبهم
الخيبة ربان بلا سفينة...
يقودها بحر أهوج....
وتنتهي في قاع حالك...
البديل هو التجديد...
عندها فقط نصبح نحن...
ربان السفينة ذاتها...