كلما تمعنت في صوره رغم جمادها تحرك في داخلي براكين من المشاعر
ويذيب ثلوج الباردة في حبه
شعور يجعلني في حالة استنفار
فطأطآ راسي وانزل نظري في الأرض خوفاً أن يراني هكـــــــذا...!
أحلق عاليا كلما اقتربت مني و كلما داعبت همساتك اذناي و كلما التقت يدي بيديك قد اكون قابعة في مكاني ولكن داخلي بركان يثور يجعلني اقفز عاليا في الهواء علي امسك السعادة التي اعيشها معك
ارأيتم,, هذا السؤال المقيت .. مهما حاولت تجاهله ... الا انه يطل برأسه من جديد يخرج لسانه فى تشف وتحد مقيت سعيد لانه يراك كالفأر حبيس مصيده تحيطها الاسلاك من كل جانب
لا تدرى اين تذهب ,, وحولك هذه اللعنه الابديه التى لم يكن لك اى يد فيها بل انت افضل من كثيرين لم يفعلوا شىء فى حياتهم سوى انهم ولدوا بلا لعنات اللهم لا اعتراض اللهم لا اعتراض
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.